رينارد: قلبت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
يتواصل مسلسل الحوادث المرورية في المملكة خاطفًا المزيد من الأرواح على الطرق السريعة والمتهالكة في بعض المناطق التي تعاني من بنية تحتية هشة وشوارع متآكلة عفا عليها الزمن، وآخر تلك الحوادث أسفر عن وفاة 5 أشخاص في عسير، منهم 3 على طريق بيشة – الخميس، وشخص على طريق الجحفة والخامس على طريق الصبيخة المضة في ظل استخدام الكثير من الأسر للتنقل بين المناطق في فصل الصيف والإجازات .
وتحتل المملكة المركز الثاني عربيًا بعد ليبيا والـ23 عالمياً من حيث ارتفاع معدّلات وفيات الطرق، والتي بلغت وفق بيانات منظمة الصحة العالمية، 27.4 شخص من كل 100 ألف مستخدم عام 2015.
وتؤكد المنظمة وفاة أكثر من مليون شخص في المملكة أو ما يعادل 4% من سكّانها منذ عام 1970 بحوادث الطرق، مشيرة إلى وفاة شخص واحد وإصابة 4 أشخاص على طرق المملكة كل ساعة، موضحة أن الحوادث المرورية أكبر سبب لوفاة البالغين الذكور في المملكة.
ناقوس الخطر
ودقّ الكثير من الأهالي في مختلف مناطق المملكة ناقوس الخطر مرارًا وتكرارًا محذرين من بعض الشوارع التي تتخطف الأرواح منذ أعوام طويلة في ظل مماطلة الجهات المسؤولة وتجاهلها لمعاناتهم، ففي جازان حذر ناشطون من أن “شميلة” بفيفاء يحصد الأرواح منذ 37 عاماً في صمت مريب من المسؤولين.
وبداية من الرياض نشر المواطن عبدالله صورة لرافعة في منتصف الطريق الدائري الجنوبي في الرياض بالقرب من كوبري مصنع الأسمنت، متسائلًا: “لو طاحت على سيارة من المسؤول؟”.
ومن جازان، قال إبراهيم جبران: “طريق الموت صبيا قوز الجعافرة، تحدثنا كثيراً عن مأساويته والحوادث الخطيرة التي وقعت عليه؛ لكن إدارة طرق جازان لا حياة لمن تنادي”.
وأضاف عبدالله عسيري من مكة: “طرق السعودية غير آمنة، مكة وجدة ما فيهما خطوط مسارات أو داخلة في بعضها، ولا توجد لوحات تحذيرية لتغيير المسار ومعظمها فيها أعمال بناء”، وزاد أحمد الشهري: “طرق المنطقة المركزية في مكة ضيقة ومداخل الحرم زادت ضيقًا بعد السماح بالفنادق الجديدة على الطرق المؤدية إليه”.
وأوضح عبدالرزاق الغامدي، أن “طرق الباحة الرئيسية ذريعة إلى الانزلاق الغضروفي وارتجاج المخ لرداءتها، العجيب أن البلدية “الأمانة” قامت بسفلتة طرق القرى وتركت الرئيسية”.
وحائل ليست في حالٍ أفضل من غيرها، فكتب عيسى المرشدي: “حايل تشتكي من الطرق الرديئة والمطبات الصناعية”.
والجوف تأتي مثل بقية المناطق، فقال سعود الفهيقي: “طريق قيال عمره أكثر من ٣٠ عامًا، متشقق من دون علاج شافي ومن دون مراعاة لحياة المواطن والسلامة المرورية”.
مناشدات
وناشد يوسف الصنخ، الجهات المسؤولة الالتفات لحياة المواطنين وحمايتهم من الأخطار المنظورة، قائلًا: “يعتبرون وينقذوننا، أعتقد أن أمن الطرق نائم، ولأمور بمنطقة الجوف بشكل عام رديئة في كل مجالاتها”.
وأردف أبو مقرن اللغبة: “أهالي حي الرفاع بمنطقة الجوف محافظة القريات يستنجدون بالله ثم بمعالي وزير البلديات، ٢٥ عامًا من المعاناة على طرق رملية نريد أسفلت”.
الحق على السائق
وأوضح الناطق الرسمي للمديرية العامة للمرور اللواء الدكتور علي بن ضبيبان الرشيدي في تصريح صحفي له أن العنصر البشري مسؤول عن 85% من الحوادث المرورية بسبب عدم التزامه بتعليمات وقوانين السير، بينما تتوزع النسبة الباقية (15%) على سوء تنفيذ الطرق وعدم الاهتمام بالصيانة الدورية للمركبة.
وأكد حساب المرور السعودي على موقع تويتر، أن السبب الرئيسي في حوادث السير هو الانشغال بالهاتف الجوال، مشيرًا إلى أنه المسؤول عن 78% من الحوادث في المملكة.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أغلب حودس السيارات هي بسبب 1 ـ السرع وعدم إمكانية التفادي . 2 ـ النوم والتعب على الطريق 3 ـ الإنشغال بالجوال 4 ـ العناصر المفاجأه مثل الجمال والغبار العاتي المفاجيء والضباب المفاجيء 5 ـ خراب الطرقات يمثل نسبه بسطه من الحودس والجات الرسميه قائمة على الصيانه بإستمرار حسب الميزانيات المعدة وحسب الإمكانيات والأولويات والصبر طيب بإذن الله كل شيء جايه دوره .