أسعار النفط تسجل ارتفاعًا طفيفًا
الدراسة عن بعد اليوم في جامعة الطائف
الماجد للعود تعلن توزيع 40% أرباحًا نقدية عن 2024
توقعات بزيادة الهطولات خلال الساعات المقبلة وفرصة لجريان السيول
36 نقطة فرز لتنظيم عملية النقل والتيسير على قاصدي البيت الحرام
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 9 مناطق
اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أكد رئيس لجنة الانضباط بالاتحاد السعودي لكرة القدم السابق، خالد البابطين، أنّ قرار إعادة تشكيل لجنة الانضباط يكشف بُطلان القرار ضد نادي المجزّل، بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية، بسبب قضية التلاعُب في نتائج المباريات.
قال محامي نادي المجزّل، في سلسلة تغريدات عبر حسابه الخاص على “تويتر”: “اعتماد الجمعية العمومية لقرار مجلس إدارة الاتحاد لإعادة تشكيل لجنة الانضباط يكشف بُطلان القرار ضد نادي المجزّل.. (مبدأ الأثر الفوري)”.
وتابع: “لا أعتقد أبدًا أن لجنة الاستئناف تَبْلُغ من الضعف ما يجعلها عاجزة عن اعتبار قرارات الانضباط التي تسبق الاعتماد باطلة.. طالما أنّ لجنة الانضباط لم تكُن معتمدة من قِبَل الجمعية العمومية، فماذا يعني إحالة ملف قضية المجزّل إلى تلك اللجنة؟!”.
وأضاف: “الجمعية العمومية باعتمادها اليوم لقرار إعادة التشكيل إنما تَضَعُ لجنة الاستئناف أمام اختبار لا أقول صعبًا وإنما في غاية البساطة.. من الخطأ الفادح والظُّلم الظاهر نسبة الأخطاء القانونية إلى غير القانونيين . من الخطأ إلقاء اللوم على الأستاذ أحمد عيد وتبرئة أهل القانونيين”.
وواصل: “الأخطاء ليست سواء، هُناك أخطاء مغتفرة وأُخرى جسيمة تكشف ضعف التأهيل، هيئة المُحامين يجب أن تتدخل لمحاصرَة الشهادات الواهِنة وحماية السوق.. الجمعية العمومية اليوم قالت كلمتها .. جميع قرارات لجنة الانضباط التي صدرت بعد إعادة التشكيل باطلة، والسبب أنّ اللجنة لم تكُن تحظى بالاعتماد”.
وفي ختام تغريداته، قال البابطين: “لا أختلف مع حَق الهيئة العامة للرياضة في الإشراف على مدى احترام القواعد القانونية التي تحكم قطاع الرياضة. ماذا عن عمل الانضباط دون اعتماد؟!، لانعدام وليس البُطلان هو التكييف القانوني الصحيح لقرارات لجنة الانضباط قبل اعتمادها. لا تحتاج أنّ تكون مختصًا لتعرف هذه الحقيقة”.