تحذير.. ساعة على الهاتف قبل النوم تزيد الأرق بنسبة 59%
الأفواج الأمنية تقبض على شخص لترويجه 14 كجم من القات بعسير
مصرع 100 شخص جراء أمطار غزيرة في الهند ونيبال
إحباط تهريب 46 كجم من الكوكايين مُخبأة في إرسالية دجاج مجمّد
اليوم العالمي لشلل الرعاش.. تعزيز للوعي ونشر للمعرفة حول المرض
إمام المسجد النبوي خالد المهنا: من أصول أسباب الثبات على الدين اتباع الرسول والحذر من الأهواء المُضلة
الدولار يبلغ أدنى مستوياته مقابل اليورو
إمام المسجد الحرام المعيقلي في خطبة الجمعة: طاعة الله أجلّ نعمة وتقواه أعظم عصمة
الأمم المتحدة: التجويع والعقاب الجماعي لسكان غزة جرائم بموجب القانون الدولي
روسيا تحذر: إرسال قوات أوروبية إلى أوكرانيا تدخل أجنبي
دشنت أرامكو السعودية اليوم أكبر منصة لأعمالها البحرية، المصنعة في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام , وستثبت في حقل المرجان المغمور بمياه البحر، حيث ستستقبل المنصة إنتاج 8 منصات بحرية أخرى تحتوي على آبارٍ للزيت المنقول عبر الأنابيب إلى المعمل رقم 2 لفرز الغاز من الزيت في حقل المرجان.
وأوضح النائب الأعلى للرئيس للخدمات الفنية في أرامكو السعودية المهندس أحمد السعدي أن تدشين هذه المنصة البالغ وزنها 3500 طن يمثل إنجازاً كبيراً لاستراتيجية أرامكو السعودية الرامية إلى تطوير مواردها النفطية البحرية, ضمن إطار برنامج تعزيز القيمة المضافة الإجمالية (اكتفاء)، إذ سيساعد هذا المرفق في بناء ودعم قدرات التصنيع المحلية, مشيراً إلى أن تصنيع “منصة المرجان تي بي-9” جزءاً من مقاولة أسندت لاتحاد شركتي “سايبم” و”ستار” وتشمل تصنيع وتركيب 4 منصات لإنتاج النفط وما يرتبط بها من خطوط الأنابيب والكابلات الكهربائية.
مما يذكر أن تصنيع هذ المشروع استغرق أكثر من 800 ألف ساعة عمل مباشرة، أسهمت القوى العاملة الوطنية بنسبة 20% منها, وعلاوة على توفير التدريب الفني والإداري للخريجين الشباب السعوديين, حيث
ويعد تطوير القوى العاملة السعودية والاستفادة من الموارد السعودية في تنفيذ مشاريع أرامكو السعودية عنصراً أساسياً لنجاح برنامج رؤية المملكة 2030 ، الذي يهدف إلى تعزيز الإنتاجية والقدرة الاقتصادية للمملكة, كما يوضح هذا الإنجاز أهمية إقامة شراكات استراتيجية مع الشركات المصنعة المحلية من أجل التنفيذ الناجح للمشاريع المعقدة واسعة النطاق المقرر إنجازها في الحقول الواسعة التي تُشغِّلها أرامكو السعودية في الخليج العربي، مع رفع نسبة الاستفادة من القوى العاملة والخبرات السعودية إلى أقصى مستوى ممكن تمشياً مع خطة التحول الوطني .