مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أفادت المنظمات واللجان الشعبية الفلسطينية بأن نظام بشار الأسد في سوريا يفرض على اللاجئ الفلسطيني مبالغ مالية طائلة مقابل السماح له بالسفر خارج البلاد.
وذكرت المنظمات واللجان في بيان أن المبالغ المطلوبة من اللاجئ الفلسطيني، وخاصة قطاع الشباب يزيد عن خمسين ألف ليرة سورية، بالإضافة للطلب من الشباب تقديم رشاوي لأفراد وضباط في النظام.
وأصدرت إدارة التجنيد العامة التابعة لنظام الأسد قرارًا يقضي بتعديل قانون كفالة السفر، والتي يحصل بموجبها اللاجئ الفلسطيني والسوري على حدٍ سواء على تأجيل من الخدمة الإلزامية في الجيش مدة 9 أشهر، وبذلك لن يستطيع اللاجئ الفلسطيني بعد هذا القرار إلا الحصول على أربعة أشهر فقط مقابل دفع 50 ألف ليرة سورية.
وكانت إدارة التجنيد العامة في نظام الأسد قامت بتعميم آلاف الأسماء من المطلوبين للخدمة الإلزامية، ومن بينهم لاجئون فلسطينيون، فيما أشار ناشطون إلى أن عناصر الشرطة العسكرية والمجموعات العسكرية الموالية للنظام انتشرت بكثافة على حواجز دمشق، وقامت بإنزال الشباب، وأخذ هوياتهم والتحقيق معهم عِدة ساعات، وتم اعتقال كل شخص لا يحمل ورقة تأجيل.
يُشار إلى أن الشباب الفلسطيني في سوريا يواجهون خيارات صعبة بفعل التجنيد الإجباري والملاحقة المستمرة لما يسمى خدمة العلم؛ إما الهجرة إلى خارج حدود سوريا، وإما الهروب إلى الداخل، أي إلى مناطق خارج سيطرة النظام السوري؛ فمعظم من بقي من الشباب الفلسطيني في سوريا يفضّل الحصار وعمليات القصف والقنص داخل مخيمه على الذهاب إلى الخدمة العسكرية.