منها رقصة السيف.. الفنون الشعبية تُزيّن احتفال جازان بعيد الفطر
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالشرقية
شرط مهم لنقل الموظف من كفالة فردية إلى منشأة
ماسك سيترك العمل في الحكومة بعد انتهاء مهمته
التوقيت الزمني لليوم الدراسي بعد إجازة عيد الفطر في مدارس مكة المكرمة
رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
لم تعد اﻷنشطة والبرامج النسائية الرمضانية التي تقام بمحافظة الخفجي، مُغرية للسيدات أو تستهوى الفتيات تحديدآ.
وتُعد أهم أسباب العَزُوف عن تلك الأنشطة؛ وقوعها بمستنقع التكرار والاستنساخ من خلال البرامج والفعاليات المُبرمجة التي غلب عليها الربح المادي، وفقدت المضمون اﻹيماني والاستشعار بروحانية الشهر وفضائلة في صيامه وقيامه والتأثير اﻹيجابي على النفس.
ومن خلال البرامج واﻷنشطة المُقامة حاليآ التي تكاد لا تتجاوز ثلاثة، جلها متقاربة باﻷفكار وإعداد الفعاليات كالندوات والمحاضرات والمسابقات، لغياب التنسيق المُسبق، إضافة لاحتكار بعضها لبعض الصحف وفرق تطوعية لها، مما جعلها حلقات تدور حول نفسها، وعدم جديتها وتفاعلها بأوساط العنصر النسائي.
ويأتي هذا في ظل انعدام الدعائم؛ كالتعليم وتوابعها، ومؤسسات المجتمع المدني المطورة لها والمعززة عبر خلق أجواء ذات طابع صحي توعوي والإرشادي والتثقيفي، ونتائج مثمرة تعود بالفائدة على البيت واﻷسرة والمجتمع.