روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
تمكن فريق من العلماء البريطانيين، من تطوير اختبار تشخيصي جديد، من المتوقع أن يكشف عن الإصابة بمرض الأزمة القلبية قبل حدوثها بخمس سنوات، وهي من أخطر أمراض القلب والأوعية الدموية، وتُعد المسبب الأول للوفاة على مستوى العالم.
وأشارت الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة إمبريال كولدج لندن البريطانية، وجامعة كولدج البريطانية، إلى أن الاختبار الجديد يعمل عن طريق فحص مستويات أحد البروتينات في الدم، وبالأخص الأجسام المضادة “IgG” التي تساهم في مقاومة الميكروبات.
وأوضح الباحثون، أن الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات عالية من هذه الأجسام المضادة يعتبرون أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب، كما هو الحال مع الأشخاص الذين يتمتعون بمؤشر ضغط دم منخفض ومستويات كولسترول منخفضة، لافتين إلى أن هذه النتائج قد تعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بمناعة قوية ويمتلكون مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة “IgG” قد لا يحتاجون إلى أدوية خفض ضغط الدم أو الكولسترول.
وخلال التجربة التي استمرت 5 سنوات، كشفت النتائج عن أن الأشخاص الذين يمتلكون أعلى مستويات من الأجسام المضادة المناعية، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأزمة القلبية بنسبة 58%، كما تنخفض فرص إصابتهم بالسكتة الدماغية بنسبة 38%، وعلى النقيض تماماً كان الأشخاص الذين يمتلكون أقل نسبة من مستويات الأجسام المضادة “IgG” هم الأكثر عرضة للإصابة بالأزمة القلبية.