طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
نفذت الفرق الميدانية بفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة جازان، جولات تفتيشية ميدانية، وذلك استعداداً لإستقبال إجازة الصيف بجاهزية كاملة، وبما يتوافق مع مشروع الإجازات الذي صدرعن الهيئة، وتم إقراره من سمو أمير منطقة جازان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة.
ويرصد هذا المشروع، جاهزية المنطقة سياحياً من خلال التأكَّد من جودة الخدمات المقدمة في الأنشطة السياحية؛ ومن ضمنها مرافق الإيواء السياحي، والمواقع السياحية، وذلك ضمن الاهتمام الذي توليه هيئة السياحة والتراث الوطني بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، واستمراراً للمهام والمسؤوليات التي تقوم بها الهيئة.
وأوضح مدير الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة جازان المهندس رستم بن مقبول الكبيسي، أنّ فرق التفتيش الميدانية بفرع الهيئة بمنطقة جازان، قد كثفت من جهودها لمراقبة مرافق الإيواء السياحي بالمنطقة، وزيارة المواقع السياحية بالتنسيق مع أمانة المنطقة، وذلك للرفع من جاهزيتها خلال موسم الصيف لاستقبال سياح وزوار المنطقة، حيث تم زيارة موقع الكورنيش الشمالي، والقرية التراثية؛ لاستطلاع أراء الزوار وملاحظاتهم.
وعبّر الكبيسي، عن شكره وتقديره لأمين منطقة جازان محمد بن حمود الشايع، والمسؤولين في الأمانة؛ لما وجده من تعاون وتفاعل لتهيئة المواقع للزوار، ولما لاحظه شخصياً من مستوى مميز للنظافة في الكورنيش الشمالي والقرية التراثية، إضافة إلى تواجد وانتشار أعداد من العمالة المخصصة للنظافة في عدة مواقع.
وأشار الى إن النظافة لها مردود إيجابي على مستوى السياحة، فهي تقدم صورة إيجابية لاحترام الزائر والمواطن بتوفير بيئة سليمة شكلاً ومضموناً، إضافة لتعزيز مكانة منطقة جازان والترويج لها، وما تتوفر بها من المقومات السياحية؛ مثل: السياحة البحرية، والجزر، ومراكز الترفيه، والأسواق والحدائق، والمواقع التاريخية والأثرية، والشواطئ التي هيئتها أمانة المنطقة مؤخراً.