بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
وثقت عدسة “المواطن”، فرحة مزارعي منطقة عسير، بموسم حصاد المنتجات الزراعية المختلفة كالقمح والشعير والبلسن، رغم الجهد والتعب.
والتقت “المواطن”، العم علي عسيري – مزارع يبلغ من العمر 80 عاماً -، والذي قال “نحمد الله على فضله هذا العام بتساقط الأمطار بغزارة منذ أشهر؛ وها نحن الآن نقوم بصريم البر (القمح) رغم تضرره بتساقط البرد في الأيام الماضية”.
وأضاف: “نحن في السودة نعتمد على الله ثم على الأمطار، فعندما تتساقط الأمطار نقوم بزراعة المزارع وتستمر لما يقارب 4-5 أشهر، وبعدها نقوم بصريمها وحصدها بالآلات الحديثة (الحصادة)، التي تخرج الحب جاهزاً ونضعة في أكياس”.
من جانبه، قال العم علي بن يحيى “إنتاج العام الحالي ولله الحمد وفيراً، وهذا من فضل الله ثم بكثافة الأمطار؛ ونحن الآن بعد أن يبست السنابل واشتد الحب، نقوم بصريمها مع الاستعانة بالعمالة الوافدة لعدم قدرتي على صرمها”.
وتابع: “ثم بعد ذلك نضع المنتوج في مكان مرتفع يسمح بدخول الهواء إليه، ويرصف بشكل مترابط ومحكم تمهيداً لحصده، بخلاف قديم الزمان عندما كنا ننفذ كل الأعمال الزراعية بأيدينا، وكنا نقوم باستخراج المنتوج بعد وضعة في (الجرين)، وهو مكان الحصاد والاستعانة بالأبقار التي تجر حجراً كبيرة لاتمام عملية الحصاد واستخراج الحب منه”.