روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أكد الأمير سلمان بن سعود بن محمد بن آل سعود، أن المملكة ملتزمة بنظام وطني للرقابة والتحكم في المواد النووية، وتبذل قصارى جهدها في تطوير أجهزة الجمارك ومراقبة الحدود وجميع أجهزة إنفاذ القانون لمنع الإتجار غير الشرعي للمواد الخطرة والكشف عنها.
وأضاف في كلمته التي يلقيها نيابة عن وفد المملكة، في المشاورات المفتوحة للجنة مجلس الأمن (1540) بشأن المراجعة الشاملة، أن استراتيجيات الأمن النووي لابد وأن تظل تعاونية على أساس من الثقة المتبادلة ولا ينبغي أن تكون معوقة لتطوير البرامج النووية السلمية بالنسبة لدول العالم، وعلى الحق المشروع للدول في إمتلاك الطاقة النووية السلمية وفقا للمعايير والضوابط التي تضعها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأكد حرص المملكة، على أهمية الجهود التي تضمن عدم حيازة الجهات من غير الدول على أسلحة الدمار الشامل، موضحًا أن ذلك يبدأ من إدراك ضرورة تبني المجتمع الدولي بأكمله لما هو قام بالفعل من معاهدات وأطر قانونية وأخلاقية تهدف إلى الوصول لعالم خال من الإرهاب والسلاح النووي لاسيما في منطقة الشرق الأوسط.
ولفت الأمير سلمان، إلى أن الأوضاع الراهنة في سوريا وما يرتكبه النظام السوري من جرائم بحق شعبه وإنعدام الأمن في الأراضي السورية يسهل من إمتلاك التنظيمات الإرهابية مثل داعش للأسلحة الكيميائية وأسلحة الدمار الشامل مما يشكل خطرًا فعليًا على المنطقة والعالم بأسره.
وتابع في كلمته أن المملكة، تشدد على أن استتباب الأمن والاستقرار لا يأتي إلا عن طريق التخلص التام من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، والتعاون المشترك بين الدول للسعي نحو تعزيز الأمن الدولي وتحقيق التنمية والتقدم.