الحج والعمرة لضيوف الرحمن: تعلموا النسك
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر منصة أبشر
الصادرات السعودية غير النفطية تسجّل أداءً تاريخيًا في 2024
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في جازان
المنافذ الجمركية تسجل 1314 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مقيمين في الرياض لترويجهما 11,598 قرصًا من الإمفيتامين
السعودية تتصدر المؤشرات العالمية في تعزيز بيئة الملكية الفكرية
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ 44 مئوية والسودة 12
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل حتى المساء
ضبط 19328 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
ارتفع عدد الملتحقين بدورات توطين قطاع الاتصالات الإلكترونية من خلال برنامج “دروب” إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، إلى نحو 15 ألف شاب وشابة، حيث بلغت نسبة الباحثين عن عمل بينهم 36% وطلاب الجامعات 28% من العدد الإجمالي.
ويعد برنامج “دروب” إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، وهو مصمم لتلبية احتياجات سوق العمل، ويخدم الطلاب والباحثين عن العمل من جهة، كما يصب في مصلحة أصحاب العمل من جهة أخرى من خلال تدريب وتأهيل الموظفين الحاليين لديهم أو توفير الكوادر المؤهلة لهم وفق احتياجاتهم.
وقد استقطبت دورة أساسيات صيانة الجوالات 63 % من المسجلين في تلك الدورات عبر “دروب”، 73% منهم ذكور، و27% إناث، بينما انضم 17 % من الجنسين إلى دورة مهارات إدارة المبيعات (66% ذكور، و34% إناث)، واستحوذت دورة مهارات خدمة العملاء على 20% ممن التحقوا بدورات “دروب” الإلكترونية لتوطين قطاع الاتصالات، وسجلت الإناث في دورة مهارات خدمة العملاء حضوراً أكبر من الذكور (56% مقابل 44%).
وتكمن أهمية الدورات الإلكترونية المقدّمة في سهولة وصول الشرائح المستهدفة للدورات الإلكترونية متى ما كان المتدربون متصلين بالإنترنت، ويقدم برنامج “دروب” عدة خدمات للراغبين في العمل أو الاستثمار في قطاع الاتصالات، منها: بناء المحتوى والدورات الإلكترونية وتشمل حقائب تدريبية إلكترونية تتضمن: المقدّمة في الصيانة، صيانة العتاد Hardware، صيانة الأنظمة والبرمجيات Software، خدمة العملاء، إدارة المبيعات.
ويمكن الاستفادة من “دروب” عبر التقديم على التدريب الإلكتروني، في عدد من المجالات التي يحتاجها سوق العمل، ومنها قطاع الاتصالات،
كما يقدّم برنامج “دروب” فرصة التدريب على رأس العمل، بشكل مجاني للمستفيدين، ويستمد البرنامج قوته من الدعم الحكومي الكبير، والشراكة مع الجامعات العريقة، وبيوت الخبرة العالمية في مجال التدريب الإلكتروني، كما يتمتع بشراكات استراتيجية مع كبرى الشركات في القطاع الخاص. ويهدف البرنامج إلى إعداد وتأهيل الكوادر الوطنية، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم المهنية للدخول إلى سوق العمل وفقاً لاحتياجات ومتطلبات السوق، بغرض إحداث نقلة نوعية في توظيف الطاقات البشرية الوطنية، ودعم توجهات الدولة الهادفة إلى توطين الوظائف وتحقيق الاستقرار الوظيفي في القطاع الخاص.