رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية
لا يزال موضوع اعتناق الشباب للفكر التكفيري وقيامهم بأعمال إرهابية ضد الوطن أو ضد أجهزته أو حتى ضد ذويهم يشغل بال الكثير من المختصين.
وعدّد المغردون الأسباب التي تدفع البعض لأن يقع ضحية الفكر الضال ويعتنق الفكر التكفيري المنحرف ليتحول إلى قنبلة موقوتة تنفجر في أي وقت .
واعتبر المختصون أن فراغ الوقت والعقل يجعل من بعض الشباب فريسة سهلة لأنصار الفكر التكفيري حيث يمكن استمالتهم وتجنيدهم بسهولة.
وأكد المغردون أن الإسلام دين الوسطية والسماحة لا يعرف الغلو ولا التطرف ولا التشدد معتبرين أن سلوكيات بعض المسلمين لا تعبر عن الإسلام بالضرورة بل تعبر عن فهمهم له حسب أهوائهم ودوافعهم الخاصة.
وأشار المغردون إلى أن حماس الشباب غير الموجه، وعدم وجود برامج نظامية لنزولهم واحتوائهم في الوسط التطوعي ولو كان خارج البلد من بين أسباب اعتناقهم للفكر الضال.
وأشاد المواطنون برؤية المملكة 2030 وما تضمنته من توسيع رقعة العمل التطوعي مؤكدين أن انخراط الشباب في البرامج التطوعية والعمل الاجتماعي سيكون بمثابة حائط صد ضد الفكر التكفيري.
واعتبر المغردون أن طبيعة الجيل الحالي من حيث كمية السخط التي يضمرها نحو المجتمع تكون أحد العوامل التي تسهل تجنيده من قبل المتطرفين.
وأعاد البعض التذكير بما قالته هيئة كبار العلماء والتي أكدت أن الغلو والتشدد وراء اعتناق الشباب للفكر التكفيري.
وأكد المغردون أن زيادة جرعة الوعظ، وتهميش الأخلاق والسلوكيات الإنسانية، والتبغيض في الدنيا، وغياب قنوات الترفيه الاجتماعي والهوس الديني من بين هذه الأسباب.