ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
لا يزال موضوع اعتناق الشباب للفكر التكفيري وقيامهم بأعمال إرهابية ضد الوطن أو ضد أجهزته أو حتى ضد ذويهم يشغل بال الكثير من المختصين.
وعدّد المغردون الأسباب التي تدفع البعض لأن يقع ضحية الفكر الضال ويعتنق الفكر التكفيري المنحرف ليتحول إلى قنبلة موقوتة تنفجر في أي وقت .
واعتبر المختصون أن فراغ الوقت والعقل يجعل من بعض الشباب فريسة سهلة لأنصار الفكر التكفيري حيث يمكن استمالتهم وتجنيدهم بسهولة.
وأكد المغردون أن الإسلام دين الوسطية والسماحة لا يعرف الغلو ولا التطرف ولا التشدد معتبرين أن سلوكيات بعض المسلمين لا تعبر عن الإسلام بالضرورة بل تعبر عن فهمهم له حسب أهوائهم ودوافعهم الخاصة.
وأشار المغردون إلى أن حماس الشباب غير الموجه، وعدم وجود برامج نظامية لنزولهم واحتوائهم في الوسط التطوعي ولو كان خارج البلد من بين أسباب اعتناقهم للفكر الضال.
وأشاد المواطنون برؤية المملكة 2030 وما تضمنته من توسيع رقعة العمل التطوعي مؤكدين أن انخراط الشباب في البرامج التطوعية والعمل الاجتماعي سيكون بمثابة حائط صد ضد الفكر التكفيري.
واعتبر المغردون أن طبيعة الجيل الحالي من حيث كمية السخط التي يضمرها نحو المجتمع تكون أحد العوامل التي تسهل تجنيده من قبل المتطرفين.
وأعاد البعض التذكير بما قالته هيئة كبار العلماء والتي أكدت أن الغلو والتشدد وراء اعتناق الشباب للفكر التكفيري.
وأكد المغردون أن زيادة جرعة الوعظ، وتهميش الأخلاق والسلوكيات الإنسانية، والتبغيض في الدنيا، وغياب قنوات الترفيه الاجتماعي والهوس الديني من بين هذه الأسباب.