الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا
تحقيق حريتك المالية وانعتاقك من أسر الراتب الشهري ليس بالأمر الصعب، تلك هي الرسالة التي يحاول برنامج “نقدر” إيصالها إلى مستمعيه عبر إذاعة (UFM) من خلال حلقات قصيرة مدتها خمس دقائق يوميًّا، تدعمها مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية، بهدف تشجيع رواد الأعمال الشباب، ومساعدتهم على النجاح في مشاريعهم الصغيرة والمتوسطة، لإيجاد مورد اقتصادي نشط، يساهم في تنمية الاقتصاد الوطني.
ويحاول البرنامج إثبات زيف العديد من المبررات التي تمنع معظم الناس من دخول عالم ريادة الأعمال، مبينًا أن أغلبها مجرد مخـاوف غير حقيقية، لا هدف ورائها سوى رفض الحرية، والرعب من الفشل.
من جانبه، أكد مقدم البرنامج الإعلامي سعد الحمودي أن عالم ريادة الأعمال ليس مقصـورًا على مجموعة من الأشخاص الخارقين المميزين المختلفين عن غيرهم، كما يعتقد الكثيرون، بل أي أحد يمكنه أن يكون رائد أعمال، حالمـا توافرت الرغبة والدافع، لافتًا إلى أن كثير من رواد الأعمال الشباب يمتلكون رؤى خاطئة حول كيفية الانطلاق بمشاريعهم الجديدة، أبرزها ضرورة الإنفاق المبالغ فيه على التأسيس والديكورات وغيرها، رغم أن بدايات الشركـات العملاقة التي تستحوذ على أسواق العالم اليوم لم تكن أبدًا من مقرات كبيرة، أو مميزة، بل بعضها بدأ من “كراج” سيارة.
أبو محمد
اقول لأصحاب هذه الأفكار تقدر وابدأ صح وما ادري ايش اتقوا الله في الشباب طلعتوهم من أعمالهم وورطتوهم في ديون بسبب كلام نظري هدفكم من وراه كسب مادي لكم انتم التنظير غير والواقع غير وانا شخص من مئات الأشخاص اللي سحرتوهم بفلسفاتكم وفي النهاية جلستو تتفرجو عليهم أولا أقنعو الجهات ذات العلاقة زي وزارة العمل والتجارة وخلوها توفر لنا التسهيلات اللازمة وبعدين تفلسفو على المساكين معاناتي مع معهد ريادة وبنك التسليف ووزارة العمل والله ما يتخيلها بشر ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل