الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أفادت المنظمات واللجان الشعبية الفلسطينية بأن نظام بشار الأسد في سوريا يفرض على اللاجئ الفلسطيني مبالغ مالية طائلة مقابل السماح له بالسفر خارج البلاد.
وذكرت المنظمات واللجان في بيان أن المبالغ المطلوبة من اللاجئ الفلسطيني، وخاصة قطاع الشباب يزيد عن خمسين ألف ليرة سورية، بالإضافة للطلب من الشباب تقديم رشاوي لأفراد وضباط في النظام.
وأصدرت إدارة التجنيد العامة التابعة لنظام الأسد قرارًا يقضي بتعديل قانون كفالة السفر، والتي يحصل بموجبها اللاجئ الفلسطيني والسوري على حدٍ سواء على تأجيل من الخدمة الإلزامية في الجيش مدة 9 أشهر، وبذلك لن يستطيع اللاجئ الفلسطيني بعد هذا القرار إلا الحصول على أربعة أشهر فقط مقابل دفع 50 ألف ليرة سورية.
وكانت إدارة التجنيد العامة في نظام الأسد قامت بتعميم آلاف الأسماء من المطلوبين للخدمة الإلزامية، ومن بينهم لاجئون فلسطينيون، فيما أشار ناشطون إلى أن عناصر الشرطة العسكرية والمجموعات العسكرية الموالية للنظام انتشرت بكثافة على حواجز دمشق، وقامت بإنزال الشباب، وأخذ هوياتهم والتحقيق معهم عِدة ساعات، وتم اعتقال كل شخص لا يحمل ورقة تأجيل.
يُشار إلى أن الشباب الفلسطيني في سوريا يواجهون خيارات صعبة بفعل التجنيد الإجباري والملاحقة المستمرة لما يسمى خدمة العلم؛ إما الهجرة إلى خارج حدود سوريا، وإما الهروب إلى الداخل، أي إلى مناطق خارج سيطرة النظام السوري؛ فمعظم من بقي من الشباب الفلسطيني في سوريا يفضّل الحصار وعمليات القصف والقنص داخل مخيمه على الذهاب إلى الخدمة العسكرية.