لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
لم تعد اﻷنشطة والبرامج النسائية الرمضانية التي تقام بمحافظة الخفجي، مُغرية للسيدات أو تستهوى الفتيات تحديدآ.
وتُعد أهم أسباب العَزُوف عن تلك الأنشطة؛ وقوعها بمستنقع التكرار والاستنساخ من خلال البرامج والفعاليات المُبرمجة التي غلب عليها الربح المادي، وفقدت المضمون اﻹيماني والاستشعار بروحانية الشهر وفضائلة في صيامه وقيامه والتأثير اﻹيجابي على النفس.
ومن خلال البرامج واﻷنشطة المُقامة حاليآ التي تكاد لا تتجاوز ثلاثة، جلها متقاربة باﻷفكار وإعداد الفعاليات كالندوات والمحاضرات والمسابقات، لغياب التنسيق المُسبق، إضافة لاحتكار بعضها لبعض الصحف وفرق تطوعية لها، مما جعلها حلقات تدور حول نفسها، وعدم جديتها وتفاعلها بأوساط العنصر النسائي.
ويأتي هذا في ظل انعدام الدعائم؛ كالتعليم وتوابعها، ومؤسسات المجتمع المدني المطورة لها والمعززة عبر خلق أجواء ذات طابع صحي توعوي والإرشادي والتثقيفي، ونتائج مثمرة تعود بالفائدة على البيت واﻷسرة والمجتمع.