مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى الزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
لاقت زيارة سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الحالية لأمريكا ولقاءاته مع الرئيس الأمريكي وعدد من المسؤولين ورجال الأعمال اهتماماً كبيراً من قبل كتاب الرأي الذين انبروا لتبيان جوانب الزيارة الناجحة والشكل الأمثل للعلاقات السعودية الأمريكية.
لا مفر من التحالف
رأى الكاتب سلمان الدوسري أن العلاقة بين المملكة وأمريكا يجب أن تحكمها المصالح وليس العلاقات الشخصية لافتاً إلى أن التحالف بين الدولتين أمر لا مفر منه لمواجهة التحديات في المنطقة والحفاظ على مصالح أمريكا في الشرق الأوسط.
وقال رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط في مقاله الافتتاحي اليوم إن نقاط الالتقاء أكثر بكثير، ويمكن الركون عليها لتعزيز تحالف تاريخي لا مفر من تقويته، حتى لو أصابه بعض الضرر في تفاصيله، ناهيك عن محاولة السعوديين الحثيثة لتصحيح أخطائهم يومًا بعد الآخر، ولعل اللافت أن المسؤولين السعوديين أنفسهم يعترفون بأن نجاح «رؤية 2030»، التي تعتبر هدفًا بالغ الأهمية في هذه الزيارة، يعتمد على سدّ أي ثغرات فيها وذلك عبر الشراكات، ولا شك أن للشركات الأمريكية الكبرى القدرة على ذلك.
وأضاف الدوسري: المصالح وحدها، لا العلاقات الشخصية، هي ما تؤسس لتحالف أقوى وأبقى، هذه أهم القواعد الجديدة لإعادة بناء التحالف السعودي الأمريكي في مرحلته المقبلة.
صفحة جديدة
أكد الكاتب هاني الظاهري من صحيفة عكاظ أن زيارة سمو ولي ولي العهد للولايات المتحدة فتحت صفحة جديدة للعلاقات السعودية الأمريكية على كافة الأصعدة ودفعت بها إلى مستويات أعلى من شأنها أن تعزز قوة تحالف البلدين لمواجهة التحديات السياسية التي تمر بها المنطقة، بجانب تعميق الشراكة الاقتصادية التي تدعم رؤية السعودية 2030 وهذا هو المطلوب.
فهم أمريكي
قال الكاتب عبدالله بن بجاد العتيبي إن أمريكا صارت منفتحة على المملكة خلال الفترة الأخيرة داعياً إلى تجاهل تقرير الـ28 صفحة سيئ الذكر .
ودعا العتيبي في مقال له اليوم في صحيفة الشرق الاوسط إلى بناء التنمية المتماسكة عبر الرؤى الكبرى والبرامج المساندة لها وآليات المراقبة ومعايير المحاسبة، وكلها معلنةٌ ومتاحة للجميع، كما يجري في السعودية، ويترافق مع النجاح فيها الاتجاه نحو تطويرٍ سياسي متدرجٍ يتناسب مع حجم النجاحات التي يتم تحقيقها لا أن تكون آلية الديمقراطية فقط هي الهدف والغاية في نفس الوقت.
وختم بقوله إن المسؤولين في واشنطن والمهتمين في شتى المجالات يسعون لفهمٍ أكبر لرؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 ويدعمون كل تطوير بهذا الاتجاه كما يرحبون بمواقف السعودية الجديدة والطريق الذي تسلكه نحو التقدم والرقي وبناء مستقبل جديدٍ.
تخطيط جيد
فيما أشار الكاتب عيسى الحليان إلى أن البرنامج الطويل لزيارة الأمير سواء في العاصمة واشنطن أو نيويورك أو لوس أنجلوس يدل على أنه تم التحضير لهذه الزيارة جيداً، ومنذ وقت مبكر، والتي عادة ما تقتصر على المباحثات السياسية والعلاقات الثنائية لكن أضيف لها ملف ضخم يبحث بهذا الحجم لأول مرة وعلى هذا النحو من المستوى السياسي وهو الملف الاقتصادي وذلك في ظل رؤية المملكة 2030 والذي يقال إنه يحمل مفاجآت كبيرة خصوصاً في الاجتماع مع عمالقة الشركات الكبرى .
واضاف الحليان في مقال له اليوم في صحيفة عكاظ أن العلاقات بين البلدين تجاوزت القضايا النمطية كالنفط والطاقة لتأخذ منحى اقتصاديا إستراتيجيا أبعد من ذلك وهو ما يعزز من مكانة المملكة وأوراقها السياسية على الساحة الدولية.
ابوسعود
يارب يارب يارب واقولها واقولها ان تحفظ السعوديه ومليكها الملك سلمان وان تبارك في عمره وتجعله من اهل الجنه انك قادر على ذلك وتنصره على من عاده وتحفظ محمد بن سلمان في حله وترحاله والله معك في ان تحقق متطلع اليه في خدمت دينك وطنك والشعب السعودي الذي يدعوا لك بتوفيق والعزه والمنعه