الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
تمكن فريق من العلماء البريطانيين، من تطوير اختبار تشخيصي جديد، من المتوقع أن يكشف عن الإصابة بمرض الأزمة القلبية قبل حدوثها بخمس سنوات، وهي من أخطر أمراض القلب والأوعية الدموية، وتُعد المسبب الأول للوفاة على مستوى العالم.
وأشارت الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة إمبريال كولدج لندن البريطانية، وجامعة كولدج البريطانية، إلى أن الاختبار الجديد يعمل عن طريق فحص مستويات أحد البروتينات في الدم، وبالأخص الأجسام المضادة “IgG” التي تساهم في مقاومة الميكروبات.
وأوضح الباحثون، أن الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات عالية من هذه الأجسام المضادة يعتبرون أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب، كما هو الحال مع الأشخاص الذين يتمتعون بمؤشر ضغط دم منخفض ومستويات كولسترول منخفضة، لافتين إلى أن هذه النتائج قد تعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بمناعة قوية ويمتلكون مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة “IgG” قد لا يحتاجون إلى أدوية خفض ضغط الدم أو الكولسترول.
وخلال التجربة التي استمرت 5 سنوات، كشفت النتائج عن أن الأشخاص الذين يمتلكون أعلى مستويات من الأجسام المضادة المناعية، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأزمة القلبية بنسبة 58%، كما تنخفض فرص إصابتهم بالسكتة الدماغية بنسبة 38%، وعلى النقيض تماماً كان الأشخاص الذين يمتلكون أقل نسبة من مستويات الأجسام المضادة “IgG” هم الأكثر عرضة للإصابة بالأزمة القلبية.