نيابةً عن الملك سلمان.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
تنبيه من هطول أمطار رعدية وسيول وبرد على منطقة حائل
وزارة الصناعة تنفّذ 778 جولة رقابية وتوجه 833 إنذارًا للمواقع التعدينية المخالفة
سعر الذهب في السعودية اليوم 4 مارس
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
تمكن فريق من العلماء البريطانيين، من تطوير اختبار تشخيصي جديد، من المتوقع أن يكشف عن الإصابة بمرض الأزمة القلبية قبل حدوثها بخمس سنوات، وهي من أخطر أمراض القلب والأوعية الدموية، وتُعد المسبب الأول للوفاة على مستوى العالم.
وأشارت الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة إمبريال كولدج لندن البريطانية، وجامعة كولدج البريطانية، إلى أن الاختبار الجديد يعمل عن طريق فحص مستويات أحد البروتينات في الدم، وبالأخص الأجسام المضادة “IgG” التي تساهم في مقاومة الميكروبات.
وأوضح الباحثون، أن الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات عالية من هذه الأجسام المضادة يعتبرون أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب، كما هو الحال مع الأشخاص الذين يتمتعون بمؤشر ضغط دم منخفض ومستويات كولسترول منخفضة، لافتين إلى أن هذه النتائج قد تعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بمناعة قوية ويمتلكون مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة “IgG” قد لا يحتاجون إلى أدوية خفض ضغط الدم أو الكولسترول.
وخلال التجربة التي استمرت 5 سنوات، كشفت النتائج عن أن الأشخاص الذين يمتلكون أعلى مستويات من الأجسام المضادة المناعية، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأزمة القلبية بنسبة 58%، كما تنخفض فرص إصابتهم بالسكتة الدماغية بنسبة 38%، وعلى النقيض تماماً كان الأشخاص الذين يمتلكون أقل نسبة من مستويات الأجسام المضادة “IgG” هم الأكثر عرضة للإصابة بالأزمة القلبية.