مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تمكن فريق من العلماء البريطانيين، من تطوير اختبار تشخيصي جديد، من المتوقع أن يكشف عن الإصابة بمرض الأزمة القلبية قبل حدوثها بخمس سنوات، وهي من أخطر أمراض القلب والأوعية الدموية، وتُعد المسبب الأول للوفاة على مستوى العالم.
وأشارت الدراسة التي أشرف عليها باحثون من جامعة إمبريال كولدج لندن البريطانية، وجامعة كولدج البريطانية، إلى أن الاختبار الجديد يعمل عن طريق فحص مستويات أحد البروتينات في الدم، وبالأخص الأجسام المضادة “IgG” التي تساهم في مقاومة الميكروبات.
وأوضح الباحثون، أن الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات عالية من هذه الأجسام المضادة يعتبرون أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب، كما هو الحال مع الأشخاص الذين يتمتعون بمؤشر ضغط دم منخفض ومستويات كولسترول منخفضة، لافتين إلى أن هذه النتائج قد تعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بمناعة قوية ويمتلكون مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة “IgG” قد لا يحتاجون إلى أدوية خفض ضغط الدم أو الكولسترول.
وخلال التجربة التي استمرت 5 سنوات، كشفت النتائج عن أن الأشخاص الذين يمتلكون أعلى مستويات من الأجسام المضادة المناعية، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأزمة القلبية بنسبة 58%، كما تنخفض فرص إصابتهم بالسكتة الدماغية بنسبة 38%، وعلى النقيض تماماً كان الأشخاص الذين يمتلكون أقل نسبة من مستويات الأجسام المضادة “IgG” هم الأكثر عرضة للإصابة بالأزمة القلبية.