الاتفاق يسعى لتجنب رقم سلبي على ملعبه بورنموث يلحق الهزيمة الأولى بمانشستر سيتي التشكيل الرسمي لمباراة الاتفاق والقادسية إحباط ترويج 14 كجم حشيش مخدر بالشرقية والإطاحة بالمروج محمد صلاح يقود ليفربول لتجاوز برايتون المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب
تعتزم شركة فضاء يمولها بول ألن أحد مؤسسي شركة مايكروسوفت أن تتنافس مع شركات الفضاء وأقطاب الصناعة بإطلاق أقمار صناعية إلى المدار من أكبر طائرة في العالم.
وفى الأسبوع الماضي منحت شركة ستراتولانش سيستمز وهى وحدة من شركة فولكان إيروسبيس التي يملكها ألن مجموعة صغيرة من الصحفيين نظرة أولى على الطائرة التي أوشكت على الاكتمال.
وتبلغ المسافة بين الجناحين 117 متراً وستكون الطائرة التي تعمل بستة محركات أكبر من الطائرة هيركيوليز إتش-4 التي بناها هاورد هيوز عام 1947 والتي كانت تعرف باسم “سبروس جوس” والطائرة أنطونوف أن-225 وهى طائرة شحن ترجع للحقبة السوفيتية بنيت في الأصل لنقل مركبة فضائية وهى الأكبر في العالم حالياً.
ويتزامن تحرك ألن مع موجة أعمال جديدة تخطط لبيع خدمات الإنترنت وصور الأرض والبيانات المناخية وغيرها من شبكات تتألف من مئات الأقمار الصناعية في مدار على ارتفاع منخفض حول الأرض.
لكن رؤيته مختلفة عن شركة سبيس إكس التي يملكها إيلون ماسك أو شركة بلو أوريجن التي يملكها جيف بيزوس أو فيرجن جالاكتيك التي يملكها ريتشارد برانسون وغيرها من الشركات التي تحاول بناء طرق تجارية سريعة للفضاء.
ويهدف ماسك إلى إطلاق رحلات للمريخ بينما يريد بيزوس تطوير صواريخ منخفضة التكاليف ويمكن إعادة استخدامها بهدف نقل الصناعات الثقيلة التي تعتمد على الطاقة خارج كوكب الأرض بينما يركز برونسون على السياحة وعلى تدشين طائرة أصغر لإطلاق الأقمار الصناعية.
وقال تشاك بيمز الذي يشرف على مشاريع بول ألن إن الميزة من نهج ألن هى القدرة على أن تكون الطائرة في وضع يسمح بنقل الأقمار الصناعية مباشرة للمدارات المحددة والقيام بذلك بسرعة ودون مشاكل تتعلق بالإطلاق أو أى تأخير بسبب الطقس.
عصام هاني عبد الله الحمصي
عقبال السفر عن طريق شاشات التلفزيون بدل الذهاب للمطار ، أدخل التلفزيون أنت وشنطتك وعلي الباقي ، هذا الإختراع مسجل لي بأكاديمية الكرستول الطبيه وحاصل على جائزة فشل الصناعات بالدول النامية .