للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
يلاحظ الكثيرون منا، الطبيب وهو يربت على مواضع معينة من ظهور فئة من مرضاه، وينصت بيقظة على الصدى العائد، ليبدو الأمر وكأن “الطبطبة” جزء من التشخيص.
ويعود التقليد لأكثر من 250 سنة، تحديدًا إلى عام 1754، عندما فطن الطبيب النمساوي ليوپولد أوينبروغر إلى أن طبيعة الصوت القادم من القفص الصدري، عقب الطبطبة على مواضع محددة ومدروسة بدقة، يمكن أن تدل على وجود بعض العلل والأورام الصلبة أو السائلة، أو على العكس تنفي الإصابة بها.
جرب “أوينبروغر” الوسيلة على آلاف المرضى طوال 7 سنوات، وفي عام 1761، نشر نتائج أبحاثه وعمد بعض الأطباء لاحقًا إلى وصف التربيت أو الطبطبة على ظهر المريض بأنها بمثابة أشعة سينية ومصغرة.
وأصبحت هذا التقنية البسيطة غير المكلفة، تتيح تشخيص أمراض عديدة؛ كاستهواء الرئة الصديدي والاسترواح الصدري.
عصام هاني عبد الله الحمصي
من قبل أربعمائة سنه كان الطبيب الذي يجري العمليه يعدم وما زالو متخلفين مثل العالم الثالث .