جناح مكتبة الملك عبدالعزيز في بولونيا يحظى بإشادة الزوار الإيطاليين والمبتعثين
إيداع معاش الضمان الاجتماعي للدفعة الـ40 اليوم
أمطار غزيرة على الباحة من السبت إلى الاثنين
فعاليات ترفيهية متنوعة بالواجهة البحرية بجدة خلال عيد الفطر
ضبط مقيم تحرش بفتاة في الباحة
انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
أكد رئيس جمعية حقوق الإنسان الدكتور مفلح القحطاني أن جريمة القتل والطعن التي ارتكبها شقيقان بحق والديهما وأخيهما في حي الحمراء بالرياض، تعتبر من أبشع الجرائم والأخطر التي تنفذ من قبل أصحاب فكر منحرف وتكفيري، مشيرًا إلى أن القتل هو الحكم المنتظر بحقهما خصوصًا أنهما خالفا ما أمر الله به عباده من طاعة الوالدين والإحسان إليهما.
وقال القحطاني: إن هؤلاء المجرمين من مغسولي العقول، وأن الأمر لم يعد يتعلق بالدين والتكفير بل أصبح يتعلق بكيفية التأثير على هؤلاء الشباب في ارتكاب هذه الجريمة الشنيعة وما هي الأسباب التي دعتهما للاعتداء على والديهما وكيفية وصولهما إلى هذه الدرجة من الخطورة.
وأوضح رئيس جمعية حقوق الإنسان أن هناك دوراً على مؤسسات المجتمع ككل دون استثناء، وطالب بأن يكون هناك عمل متواصل ودؤوب في مكافحة هذا الفكر من الأسرة إلى المسجد والمدرسة والجهات الحكومية من الوزارات والإدارات التابعة لها من خلال التكاتف وإرسال رسالة مضمونها أن هذا الفكر مرفوض واعتناقه والتحريض عليه يعرض للعقوبات الرادعة.
وطالب القحطاني – وفقا لـ”المدينة”- بالنظر في هذه الجريمة وتحديد الدوافع التي كانت السبب في الإقدام عليها، مؤكداً أنه لابد من أن يتم الجلوس مع الشابين المنفذين للجريمة ومعرفة الطرق التي تم من خلالها التأثير عليهما، وذلك بواسطة الأطباء النفسيين ومختصين في الجوانب الفكرية لمعرفة كيفية الوصول بعقليهما لتنفيذ هذا الجرم الخطير وهو قتل الوالدين.
وأضاف: نحن أمام منحنى خطير ولابد للجهات المعنية أن تنظر في هذا الجانب، لأنه حادث تعدى الإجرام بشتى صوره، مبيناً أن ذلك سيسهم في مكافحة هذا الفكر ومنع حدوث مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
زائر
لا ياشسخ تونا ندري ات مصيرهم القتل سبحان الله ذكاء خااارق