المدني: أدوات السلامة في المنزل خط الدفاع الأول حال وقوع أي حادث
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان مساء غد الجمعة
إطلاق برنامج الابتعاث الثقافي لطلبة التعليم العام
احذروا إعلانات المساعدات الإنسانية المنتشرة على مواقع التواصل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الدومينيكان
اليابان تدرس رفع رسوم المغادرة 5 أضعاف على المسافرين
إصدار 1346 ترخيصًا صناعيًّا جديدًا في 2024 باستثمارات تتجاوز 50 مليار ريال
نجاح فصل التوأم السيامي البوركيني مع انتهاء المرحلة الـ 3 من العملية
كل ديرة شاربة.. أجواء ماطرة في الأسبوع الأول من رمضان
كيف تعرف الزوجة أنها مؤهلة في حساب المواطن؟
وفقاً للتقارير الطبية فإن أقل من نصف مرضى السكري يستطيعون إدارة المرض والتحكم في نسبة السكر على النحو الصحيح.
من ناحية أخرى هناك آثار جانبية لعلاجات السكري، فضلاً عن تكاليف الأدوية التي لا يتحملها البعض.
وللتغلب على هذه المشاكل التي تعوق علاج السكري على نحو فعّال أجرى مجموعة من العلماء 9 دراسات لفحص تأثير نبات الصبّار على مرضى السكري.
ونُشرت نتائج الأبحاث في دورية “الطب البديل”، وأجراها باحثون من المركز الطبي للقوات الجوية الأمريكية في فيرفيلد بكاليفورنيا.
أظهرت نتائج الأبحاث والتجارب أن مرضى السكري الذين ترتفع نسبة السكر لديهم أثناء الصيام إلى أعلى من 200 ملغ/دل يستفيدون أكثر من تناول هلام الصبّار عن طريق الفم.
يحتوي نبات الصّبار على أكثر من 75 مركباً كيميائياً طبيعياً، تشمل فيتامينات وإنزيمات ومعادن ومضادات للأكسدة وسكريات أحادية وأحماضاً أمينية وعناصر نبتية أخرى. وأفادت الدراسات بأن هذه التركيبة تلعب دوراً فعّالاً في السيطرة على مستوى الجلوكوز بالدم.
أجريت تجارب تناول الصبّار عن طريق الفم للسيطرة على نسبة السكر الصائم على مدى تراوح بين 4 و14 أسبوعاً، وأثبتت فاعلية هذا النبات في علاج السكر بشكل طبيعي كعلاج بديل.
ودعت النتائج لمزيد من الأبحاث والتجارب لمعرفة أية آثار جانبية محتملة عند استخدام الصبّار لفترة طويلة.