ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
كشف المحلل السياسي والباحث في شؤون الجماعات الإرهابية حمود الزيادي لـ “المواطن” أن الجريمة الإرهابية التي وقعت بحي الحمراء بالرياض، على نفس النهج السابق وهو استهداف الأسر بالمملكة.
وأكد أن ما ظهر في بيان وزارة الداخلية، مساء أمس الجمعة، حول الحادثة الأليمة التي تقشعر لها الأبدان وهو إقدام الشقيقين التوءمين (خالد وصالح) يتضح انهما من مواليد 1417هـ . ويعتبران من صغار السن المغرر بهم لدى التنظيم الارهابي ، حيث إن المذكورين لم يظهرا سابقاً في قوائم المطلوبين ولم يكونا مطلوبين للجهات الأمنية ولم تسجل لهما سوابق جنائية قبل إقدامهما على ارتكاب هذه الجريمة حسبما أكدت وزارة الداخلية.
وقال الزيادي “يعمد التنظيم الإرهابي إلى التغلغل لأفكار صغار السن ودفعهم إلى قتل أقرب الأقارب، وهي استراتيجية مقصودة من التنظيم ، بعد فشله الذريع في استهداف المنظومة الأمنية ورجال الأمن”.
وزاد الزيادي “يهدف التنظيم أيضاً إلى استهداف الأسر وخلخلة المنظومة الاجتماعية عبر حوادث مختلفة ومتعددة ومتشابهة مثل ما حدث سابقاً من قتل أبناء الخؤولة الستة الذين استدرجوا ابن خالتهم
وقاتل خاله، وقاتل ابن عمه، وأخيراً استهداف أسرة بالكامل وهو الشيء المخيف والمرعب”.
وأكد بالوقت نفسه أن التوءمين الإرهابيين قد حصلت لهما عزلة مما سهل ارتباطهما بالتنظيم وجدانياً وشعورياً وأخلاقياً.
وأردف الزيادي: لم يعد هناك أبشع من تلك الجريمة التي ارتكباها بحق والديهما ، حيث إنه في الوقت الذي نفذا فيه تلك الجريمة قد تجردا من كافة القيم الأخلاقية نتيجة تحريض متصل ومتواصل وهي ذات طابع خطير.
واختتم الزيادي حديثه لـ”المواطن” بقوله: مما يتضح من تنفيذ التوءمين لتلك الجريمة بأبشع الطرق يطلق عليهما “الذئاب المنفردة” وهم ممن يتم تحريضهم فكرياً وعن بعد، وبعد ذلك يتم انتماؤهم شعورياً وعاطفياً للتنظيم، وتسليطهما على أقرب الأقربين، وجعل تنظيم داعش هو الأسرة، والهوية، وما عدا ذلك عدو.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أمهم كانت خارجه من صلاة التراويح وعمرها فوق الستين ويغلب غسيل دماغهم 1 ـ أسلوب توطيد العلاقه مع العدو ( معيار الإثبات ) 2 ـ بسبب التواصل الغير المكتشف الشحن المستمر ( بيئه ) ( عدو ) 3 ـ الإستعانه بالمخدرات ( قتل أم الجنه تحت أقدامها ) 4 ـ إخال سلاح من خارج البيت يعني ( إصرار وترصد ) 5 ـ هروب بسيارة ومن ثم حادثة عمدية لتغير السيارة يعني ( إحتراف أو تعليمات ) 6 ـ اللجوء الى طريق الربع الخالي لليمن يعني ( هروب مقنن ) ، والتحقيق سيسبت من أنهم من قطعان ذئاب وليسو ذئاب منفردة حتى ولو يمسك معهم أحد حتى تاريخه والتحقيق سيوضح ذلك بإذن الله .