ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وظائف شاغرة في مصفاة ياسرف
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
خيم الحزن على شبكات التواصل الاجتماعي بالتزامن مع الصلاة على جثمان هيلة العريني التي راحت ضحية توءميها اللذين اعتنقا الفكر التكفيري.
ونعى المغردون الأم المغدورة التي لاقت ربها في شهر رمضان بعد أن صامت نهارها .
وأكد المغردون أن هذه الأم لم تكن تستحق كل هذه القسوة من فلذة كبدها والتي عانت في تربيتهما وتحملت لأجلهما الكثير.
وأشار المغردون إلى أن التوءمين الإرهابيين كانا من بين الطلاب المتفوقين في المدرسة ما يعني أن أمهما قد بذلت المزيد من الجهد في تربيتهما وتعليمهما حتى يكونا مواطنين صالحين إلا أن الفكر التكفيري وأصحابه كانوا لها بالمرصاد فأحبطوا جهودها.
وأكد عدد من المغردين أن قتل التوءمين التكفيريين لأمهما جاء بعد أن علمت بانتمائهما لداعش وهددتهما بالإبلاغ عنهما إن لم يرجعا عن الفكر الضال ما دفعهما للتخلص منها باعتبارها مرتدة وتشكل خطراً عليهما.
ودعا المغردون اللهَ أن يكتب لها الجنة ويجعلها من سكان الفردوس الأعلى جزاء ما قدمت من عمل طيب.
وقال المغردون إن هيلة العريني حملت وربت أولادها على الإسلام الصحيح إلا أن بعض المتاجرين بالدين خطفوا ولديها فكرياً وزرعوا فيهما الفكر الضال فكانت الفاجعة.
وكانت جموع غفيرة قد أدّت الصلاة على الأم المغدورة على يد ولدَيْها الداعشيَّيْن، ، في جامع الراجحي بالرياض، قبل أن يُوراى جثمانها في مقبرة النسيم أمس.
محمد
والله قهر