بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أطلق مصنع كسوة الكعبة المشرفة خطته لشهر رمضان المبارك هذا العام.
أعلن ذلك مدير مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد بن عبدالله باجودة، موضحاً أن المصنع قد أعد أكثر من 160 عاملاً للظهور بأبهى الصور, واستقبال أكثر من 150 زائراً يومياً من الساعة العاشرة والنصف صباحاً إلى الواحدة ظهراً أيام الأحد والثلاثاء والخميس.
وبين باجودة أن المصنع سوف يقوم بصيانة كاملة من أعمال تنظيف وتلميع المذهبات وما يلزمه من خياطة وصيانة ومن ثم المتابعة المستمرة على مدار الساعة حتى انتهاء شهر رمضان , ووضع قماش رقعة دائرية لجميع الجوانب حول الكعبة المشرفة لتقوية الثوب لمواجهة الازدحام الشديد في رمضان , وتشغيل شاشات العرض المرئي وبث الفعاليات على التتابع .
وتابع أن الخطط المستقبلية للمصنع تتمثل في العمل على تحديث مكائن النسيج الآلي , والاهتمام بالتوظيف لدعم الأقسام الإنتاجية بالكوادر الفنية , والبحث عن بدائل لأعمال تطريز المذهبات وتحويلها من يدوية إلى آلية.
ولفت إلى أنه سيتم استحداث وتطبيق منظومة إدارية لإدارة الجودة طبقاً لمتطلبات المواصفة القياسية الدولية ( الآيزو ) وتقديم التدريب اللازم على تطبيق هذه المنظومة بالتعاون مع فريق البحث العلمي من جامعة أم القرى المتمثلة في طرق الصباغة الحديثة وكيفية تلافي المشاكل التي تتعرض لها كسوة الكعبة المشرفة بسبب عوامل الأحوال الجوية والبشرية المؤثرة , وتعزيز جوانب السلامة في مصنع الكسوة , وتصوير القطع المذهبة بأقسام المصنع بحيث تكون داخل إطار يحقق المرجعية الفنية للمتدربين الملتحقين حديثاً ويكون شكلاً جمالياً باهراً لزوار المصنع.
وحث باجودة الزوار على أخذ موعد مسبق لزيارة المصنع والالتزام بموعد ووقت الزيارة , وأكد على عدم إشغال الصناع والإلحاح عليهم برغبة التصوير , وعدم الإلحاح في طلب خيوط الحرير أو السلك , وعدم لمس القطع المعروضة للمحافظة عليها , وتوعية عموم زوار المسجد الحرام بعدم التبرك بالكعبة المشرفة أو بكسوتها أو باقتصاص جزء من قماشها لأي غرض كان لما في ذلك من تشويه للكسوة.



