إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير
نفى أستاذ المناخ المشارك بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، الدكتور عبدالله المسند المعلومة المتداولة بين المجتمع والمتضمنة بأن يكون الرابع من شهر رجب، الأول من رمضان، ويكون أيضًا الأول من عيد الأضحى، مبينًا أنها قاعدة غير منضبطة حسابيًا.
وبيّن المسند عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، “أن الحديث المنسوب عن النبي ﷺ (رابعة رجب غرة رمضان فيها تنحرون) لا يصح”.
وقال يتداول الناس قاعدة: “اليوم الرابع من شهر رجب من كل عام، هو أول أيام شهر رمضان، وهو يوم عيدالأضحى، وهي قاعدة غير منضبطة حسابيًا”.
وأضاف: “لا توجد قواعد حسابية ولا معادلات رياضية، تضبط (إمكانية) رؤية الهلال، كالقاعدة السابقة، ولو صدقت لما تحريّنا الهلال”، موضحًا أن تقويم أم القرى وُضع وفق آلية عصرية، من أجل تنظيم وتنسيق حياتنا الدنيوية.
ولفت إلى أنه “أما الشرعية فنستأنس به، ولا نعتمد عليه بل على الرؤية الشرعية.. وشروط دخول الشهر الجديد، وفقًا لتقويم أم القرى، كما يلي:
1. حدوث الاقتران قبل مغيب الشمس بمكة.
2. غروب الشمس قبل القمر وفقًا لأفق مكة.
3. لا اعتبار لشرط إمكانية الرؤية، بمعنى متى ما غرب القمر بعد الشمس، ولو بلحظة دخل الشهر الجديد (حسابيًا) وفقًا لتقويم أم القرى.