الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
المنتخب السعودي يُنهي تحضيراته لمباراة الصين
الأهلي يتوج بـ كأس الاتحاد السعودي للسيدات
مؤسسة البريد تتيح عددًا من خدماتها في تطبيق توكلنا
حرس الحدود يقدم المساعدة لمركبتين عالقتين في كثبان رملية بشرورة
البنك المركزي الأمريكي يبقي سعر الفائدة دون تغيير
هدف يفصل سالم الدوسري عن رقم مميز مع رينارد
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة صيد كائن فطري مهدد بالانقراض
سعد اللذيذ بعد استقالته: قدمت كل ما أملك لخدمة الدوري السعودي
نشرت شبكة “بلومبرج” الأمريكية، على موقعها الإلكتروني، مقالاً للاستراتيجي النفطي “جوليان لي”، تحدث فيه عن أن المملكة تستعد لتعزيز حصتها في إنتاج أوبك النفطي خلال الأشهر القادمة، بالتزامن مع تراجع الإنتاج والصادرات الإيرانية، ورفع المملكة إنتاجها استعداداً لحر الصيف.
وأشار إلى أن المملكة تُريد أن تظل مهيمنة في أسواق التصدير الكبرى، بالإضافة إلى رغبتها في تجنب خسارة الأسواق لصالح إيران.
وتحدث الاستراتيجي النفطي، عن أن المملكة لديها من الإمكانيات ما يجعلها الدولة الوحيدة في العالم القادرة على زيادة إنتاجها سريعاً.
وذكر أن العراق التي ارتفع إنتاجها اليومي من النفط مؤخراً، ستكافح من أجل الحفاظ على النمو في ظل انهيار أسعار النفط والحرب المكلفة ضد “داعش”، مشيراً إلى تراجع إنتاج العراق اليومي من النفط بـ140 ألف برميل، مقارنة بمستويات يناير الماضي.
وكشف عن أن إيران التي فاجأت المحللين بسرعة تعافي صادراتها بعد رفع العقوبات في يناير الماضي، وصعودها من 1.3 مليون برميل يومياً في يناير إلى أكثر من مليوني برميل يومياً في أبريل ومايو، تصل الآن إلى نهايتها، فحاجتها لمزيد من النمو سيعتمد على الاستثمار الأجنبي غير المؤكد حالياً.
وأضاف أن انخفاض شُحنات تصدير النفط الإيراني خلال النصف الأول من الشهر الجاري، يظهر أن ارتفاع صادراتها في الأشهر الماضية كان مدفوعاً ببيع نفطها الخام المُخزن لديها، وهو ما يعني أن مستويات التصدير الأخيرة لن تكون مستدامة.
ولفت إلى أن الصادرات النفطية الإيرانية، إذا تعثرت فإن دول الخليج ستزيد إنتاجها في المقابل، وستستغل المملكة أي فرصة متعلقة بتباطؤ إنتاج أي منتج منافس لها لزيادة إنتاجها، فمازالت المنافسة جارية بشأن كسب الأسواق لنفطها الخام على المدى البعيد.