الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
حصل طالب جامعة الملك خالد لدرجة الدكتوراه، المبتعث بدولة بريطانيا ماجد سعد آل فايع، على جائزة أحد أفضل الملصقات العلمية، خلال مشاركته بمؤتمر ومعرض تشخيص السرطان في إيطاليا بمدينة روما (Cancer Diagnostics Conference and Expo 13-16 June 2016).
وتتلخص نتائج هذه الدراسة، أنه تم التوصل إلى أن جين FABP9 من عائلة جينية تسمى (FABP)، يظهر بمستويات عالية جداً في خلايا البروستاتا السرطانية، مقارنة بالطبيعية على مستوى الحمض النووي RNA، وأيضاً على المستوى البروتيني، كما أظهرت النتائج أنه يزيد مستوى ظهور هذا الجين كلما زادت عدوانية ومراحل تطور السرطان.
وهذا اﻷمر، جعل البحث عن مدى ظهوره في أنسجة مرضى السرطان بدرجاته المختلفة ومقارنته بالطبيعي منها مهم جداً، وأظهرت النتائج أيضاً أن مستوى ظهوره في أنسجة مرضى سرطان البروستاتا عالي جداً، بينما لم يكن متواجد في الأنسجة الطبيعية، ومستوياته في الأنسجة السرطانية كان متسقاً مع ما يسمى Gleason scores، الذي يستخدمه أخصائي الأنسجة لتحديد مراحل تطور السرطان تحت المايكروسكوب، وزيادة على ذلك ومن خلال مقارنة ظهوره بمدى بقاء المرضى على قيد الحياة (survival time)، وجد أنه كلما زاد ظهوره قل مستى الـsurvival time.
وهذا النوع من السرطان لا يوجد لديه أي مؤشرات حيوية فعالة يتم من خلالها تحديد مدى تطوره وانتشاره، إلا فحص نسبة المستضد الخاص “الانتيجين” في الدم (PSA level)، والذي بدوره لا يستطيع التمييز بين ما إذا كان المريض فعلاً يعاني من السرطان أو أي من أمراض البروستاتا الأخرى، مما يجعل استخدام هذا الجين للفحص عن سرطان البروستاتا مفيد لتجنب وتقليل إجراء العمليات لأخذ الخزع، وتجنب الإفراط في التشخيص والعلاج، إلا أنه لا يزال يحتاج مزيد من البحث لمعرفة دوره البيولوجي في تطور وانتشار السرطان في الجسم.