جناح مكتبة الملك عبدالعزيز في بولونيا يحظى بإشادة الزوار الإيطاليين والمبتعثين
إيداع معاش الضمان الاجتماعي للدفعة الـ40 اليوم
أمطار غزيرة على الباحة من السبت إلى الاثنين
فعاليات ترفيهية متنوعة بالواجهة البحرية بجدة خلال عيد الفطر
ضبط مقيم تحرش بفتاة في الباحة
انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
نشرت قناة السعودية، فيديو لمسرح الجريمة التي نفذها الداعشيان بحق والديهما في الرياض،حيث تبين أنهما يعتنقان الفكر التكفيري .
وكان المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، قد صرح أنه في تمام الساعة (1،12) من فجر اليوم الجمعة الموافق 1437/9/19هـ ، باشرت الجهات الأمنية بلاغًا تلقته عن إقدام الشقيقين التوأمين (خالد وصالح) أبناء إبراهيم بن علي العريني من مواليد 1417هـ ، وفي عمل إرهابي تقشعر منه الأبدان أقدما على طعن كل من – والدتهما البالغة من العمر(67) عاماً، ووالدهما البالغ من العمر (73) عاماً ، وشقيقهما سليمان البالغ من العمر (22) عاماً ، بمنزلهم بحي الحمراء بمدينة الرياض ، مما نتج عنه مقتل الأم ( رحمها الله )، وإصابة الأب وشقيقهما بإصابات خطيرة نقلا على إثرها في حالة حرجة للمستشفى .
وأضاف المتحدث أنه قد اتضح للجهات الأمنية من مباشرتها لهذه الجريمة النكراء أن الجانيان قاما باستدراج والدتهما إلى غرفة المخزن ووجها لها عدة طعنات غادرة أدت إلى مقتلها- رحمها الله- ليتوجها بعدها إلى والدهما ومباغتته بعدة طعنات ، ثم اللحاق بشقيقهما سليمان وطعنه عدة طعنات مستخدمين في تنفيذ جريمتهما “ساطور” وسكاكين حاده جلبوها من خارج المنزل والتي ضبطت بمسرح الجريمة ، ثم غادرا المنزل حيث قاما بالاستيلاء على سيارة من أحد المقيمين بالقوة والهرب بها .
واضاف المتحدث الأمني : “بحمد الله وتوفيقه تمكنت الجهات الأمنية فجر اليوم الجمعة، من إلقاء القبض عليهما في مركز الدلم بمحافظة الخرج ، ولا تزال التحقيقات جارية لكشف ملابسات هذه الجريمة الشنعاء التي تجرد فيها الجانيان من كل معاني الإنسانية ، وانتهكا بموجبها عظم حقوق والديهما التي أوجبها الله ولم يرحما كبر سنهما ولاشيبتهما ، قال الله تعالى (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا)، كما تجري متابعة حالة المصابين شفاهما الله أولاً بأول ، والله الهادي إلى سواء السبيل”.
حسين العجمي
السيف الأجرب بعد اخذ اقوالهم على طول
مصلح الحارثي
قصاص تعزير