جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم
لم تعد اﻷنشطة والبرامج النسائية الرمضانية التي تقام بمحافظة الخفجي، مُغرية للسيدات أو تستهوى الفتيات تحديدآ.
وتُعد أهم أسباب العَزُوف عن تلك الأنشطة؛ وقوعها بمستنقع التكرار والاستنساخ من خلال البرامج والفعاليات المُبرمجة التي غلب عليها الربح المادي، وفقدت المضمون اﻹيماني والاستشعار بروحانية الشهر وفضائلة في صيامه وقيامه والتأثير اﻹيجابي على النفس.
ومن خلال البرامج واﻷنشطة المُقامة حاليآ التي تكاد لا تتجاوز ثلاثة، جلها متقاربة باﻷفكار وإعداد الفعاليات كالندوات والمحاضرات والمسابقات، لغياب التنسيق المُسبق، إضافة لاحتكار بعضها لبعض الصحف وفرق تطوعية لها، مما جعلها حلقات تدور حول نفسها، وعدم جديتها وتفاعلها بأوساط العنصر النسائي.
ويأتي هذا في ظل انعدام الدعائم؛ كالتعليم وتوابعها، ومؤسسات المجتمع المدني المطورة لها والمعززة عبر خلق أجواء ذات طابع صحي توعوي والإرشادي والتثقيفي، ونتائج مثمرة تعود بالفائدة على البيت واﻷسرة والمجتمع.