سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11745.63 نقطة
23 مدرسة بتعليم الباحة تحصد التميز في نتائج التقويم المدرسي
الزكاة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري يناير وفبراير
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
كشف المحلل السياسي والباحث في شؤون الجماعات الإرهابية حمود الزيادي لـ “المواطن” أن الجريمة الإرهابية التي وقعت بحي الحمراء بالرياض، على نفس النهج السابق وهو استهداف الأسر بالمملكة.
وأكد أن ما ظهر في بيان وزارة الداخلية، مساء أمس الجمعة، حول الحادثة الأليمة التي تقشعر لها الأبدان وهو إقدام الشقيقين التوءمين (خالد وصالح) يتضح انهما من مواليد 1417هـ . ويعتبران من صغار السن المغرر بهم لدى التنظيم الارهابي ، حيث إن المذكورين لم يظهرا سابقاً في قوائم المطلوبين ولم يكونا مطلوبين للجهات الأمنية ولم تسجل لهما سوابق جنائية قبل إقدامهما على ارتكاب هذه الجريمة حسبما أكدت وزارة الداخلية.
وقال الزيادي “يعمد التنظيم الإرهابي إلى التغلغل لأفكار صغار السن ودفعهم إلى قتل أقرب الأقارب، وهي استراتيجية مقصودة من التنظيم ، بعد فشله الذريع في استهداف المنظومة الأمنية ورجال الأمن”.
وزاد الزيادي “يهدف التنظيم أيضاً إلى استهداف الأسر وخلخلة المنظومة الاجتماعية عبر حوادث مختلفة ومتعددة ومتشابهة مثل ما حدث سابقاً من قتل أبناء الخؤولة الستة الذين استدرجوا ابن خالتهم
وقاتل خاله، وقاتل ابن عمه، وأخيراً استهداف أسرة بالكامل وهو الشيء المخيف والمرعب”.
وأكد بالوقت نفسه أن التوءمين الإرهابيين قد حصلت لهما عزلة مما سهل ارتباطهما بالتنظيم وجدانياً وشعورياً وأخلاقياً.
وأردف الزيادي: لم يعد هناك أبشع من تلك الجريمة التي ارتكباها بحق والديهما ، حيث إنه في الوقت الذي نفذا فيه تلك الجريمة قد تجردا من كافة القيم الأخلاقية نتيجة تحريض متصل ومتواصل وهي ذات طابع خطير.
واختتم الزيادي حديثه لـ”المواطن” بقوله: مما يتضح من تنفيذ التوءمين لتلك الجريمة بأبشع الطرق يطلق عليهما “الذئاب المنفردة” وهم ممن يتم تحريضهم فكرياً وعن بعد، وبعد ذلك يتم انتماؤهم شعورياً وعاطفياً للتنظيم، وتسليطهما على أقرب الأقربين، وجعل تنظيم داعش هو الأسرة، والهوية، وما عدا ذلك عدو.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أمهم كانت خارجه من صلاة التراويح وعمرها فوق الستين ويغلب غسيل دماغهم 1 ـ أسلوب توطيد العلاقه مع العدو ( معيار الإثبات ) 2 ـ بسبب التواصل الغير المكتشف الشحن المستمر ( بيئه ) ( عدو ) 3 ـ الإستعانه بالمخدرات ( قتل أم الجنه تحت أقدامها ) 4 ـ إخال سلاح من خارج البيت يعني ( إصرار وترصد ) 5 ـ هروب بسيارة ومن ثم حادثة عمدية لتغير السيارة يعني ( إحتراف أو تعليمات ) 6 ـ اللجوء الى طريق الربع الخالي لليمن يعني ( هروب مقنن ) ، والتحقيق سيسبت من أنهم من قطعان ذئاب وليسو ذئاب منفردة حتى ولو يمسك معهم أحد حتى تاريخه والتحقيق سيوضح ذلك بإذن الله .