أكثر من 50 ألف زائر يشهدون فعاليات أمانة الباحة بعيد الفطر
ملامح أولية لطقس أبريل.. أمطار غزيرة ومتفرقة في كثير من المناطق
ضبط 3 مخالفين قطعوا المسيجات ودخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
القبض على مقيم روج 6.5 كيلو شبو في الرياض
القبض على شخصين لترويجهما 16,132 قرصًا من الإمفيتامين و7.5 كيلو حشيش
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 50,423 شهيدًا
ضبط مواطن استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بالرياض
السعودية تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى وإخراج المصلين منه
إحباط تهريب 995 كيلو قات في جازان
تحذير أمني من الأمن السيبراني بشأن منتجات هواوي
أكد حارس منتخب إيطاليا جانلويجي بوفون أنه لا يريد الشعور بالندم عندما تنتهي بطولة كأس أوروبا الحالية المقامة في فرنسا، مُطالبا زملاءه بالتحلي بالشجاعة في المباراة المرتقبة اليوم الإثنين ضد بلجيكا في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الخامسة.
وقال بوفون صاحب الـ 38 عامًا: “على اللاعبين الذين يتمتعون بالخبرة تقديم 100 بالمئة من إمكانياتهم. وعلى الوافدين الجدد إلى المنتخب أن يجدوا أيضا لمسة من الجنون إذا أردتم قول ذلك، أن يتمتعوا بالجرأة”.
وأضاف: “يحتاجون حقا أن يحصدوا شجاعتهم، أن يكونوا جريئين عندما تتطلب اللحظة ذلك. في بعض الأحيان أنت المطرقة وفي أحيان أخرى أنت السندان. علينا حقا الاستفادة إلى أقصى حد من هذه الفرصة لكي نظهر ما بإمكاننا فعله”.
ولن تكون الأمور سهلة على رجال المدرب أنتوني كونتي في النهائيات القارية التي وضعتهم بمواجهة بلجيكا والسويد وأيرلندا، خصوصا أن المنتخب يفتقد إلى ذلك اللاعب الذي بإمكانه تحقيق الفارق مثل أندريا بيرلو (37 عاما) الذي استبعد عن التشكيلة كما حال “المشاغب” ماريو بالوتيلي، فيما يغيب ثلاثة عناصر مهمة في خط الوسط بسبب الإصابة هم كلاوديو ماركيزيو وماركو فيراتي وريكاردو مونتوليفو.
وتحدث بوفون عن وضع منتخب بلاده، قائلا: “قد لا نبدأ (البطولة) كأحد المنتخبات المرشحة للفوز، لكن يجب أن نظهر قدرتنا على المنافسة”.
ومن المرجح أن تكون كأس أوروبا 2016 المشاركة الأخيرة لحارس يوفنتوس مع منتخب بلاده، وهو أكد أن رغبته الوحيدة هي أن يودع فرنسا دون أي ندم، مضيفا: “في عمري هذا، أنا أدرك بشكل أفضل ما يعنيه أن تلعب في كأس أوروبا”.
وتابع بوفون الذي ودع مع بلاده النسختين الأخيرتين من كأس العالم من الدور الأول: “كل ما أريده، وبغض النظر عن المشوار الذي سنقطعه في البطولة، هو ألا نعود إلى وطننا ونحن نشعر بالندم، أو أن نعود مع علامات استفهام، كما حصل معنا في السابق (مونديالي 2010 و2014)”.
وواصل: “هذه المرة سنقدم كل ما لدينا وسنقوم بكل ما يطلبه منا المدرب، لكن كل شيء آخر سيحسم بفارق ضئيل جداً”.