موعد مباراة النصر ضد الريان القادمة في دوري أبطال آسيا اللحظات الأخيرة قبل انطلاق طائرات موسم الرياض إلى بوليفارد رنواي سعر الذهب يصل لمستوى قياسي جديد قبل أيام من خفض الفائدة الأهلي يُنهي الشوط الأول ضد بيرسيبوليس بهدف غرامة تصل إلى 200 ألف ريال عقوبة حيازة أو استخدم أجهزة قياس مخالفة موعد مباراة ريال مدريد ضد شتوتجارت والقنوات الناقلة وظائف شاغرة في هيئة سدايا وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير آلية الجامعات لتحديد تخصصات سوق العمل وظائف شاغرة في شركة بارسونز
كشفت تقارير متابعة الأداء بالشركة السعودية للكهرباء، عن أن نحو 74% من متوسط عدد المستفيدين من الخدمة الكهربائية لم يتأثروا بالتعريفة الجديدة التي بدأ تطبيقها في الأول من شهر ربيع الثاني الماضي، مؤكدة أن المتأثرين بقيمة التعريفة الجديدة يمثلون شريحة الاستهلاك الأعلى، و أن قيمة التعريفة في المملكة تُعد من الأقل على مستوى العالم.
وأفادت التقارير بأن نتائج فحص الفواتير خلال الأشهر القليلة الماضية عقب تطبيق التعريفة الجديدة، كشفت عن نجاح المعايير التي تم وضعها لعدم المساس بالنسبة الأكبر من المشتركين، والتي تمثل غالبية المواطنين بالمملكة، مبينة أن متوسط نسبة المشتركين الذين لم يتأثروا بارتفاع التعريفة وصل إلى 74% تقريباً، وهي الشريحة التي يصل إليها الجزء الأكبر من دعم الدولة للطاقة الكهربائية بشكل أساسي، وذلك تماشياً مع استراتيجية المملكة الهادفة إلى إيصال الدعم إلى مستحقيه، وفقاً لرؤية 2030 التي تسعى إلى إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، بما يضمن بناء اقتصاد قوي قائم على التنوع وإعادة توجيه موارد الدولة والدعم للمشاريع والشرائح المستحقة.
وأوضحت تقارير الشركة، أن تعريفة الشريحة الأولى والثانية من القطاع السكني ظلت كما هي دون تغيير، وذلك بالنسبة للمشتركين الذين لا يتعدى استهلاكهم 4000 كيلو واط ساعة من الطاقة الكهربائية، مشيرة الى أن الشريحة الأولى (1- 2000 كيلو واط ساعة) ظلت كما هي بقيمة 5 هللة لكل كيلو واط ساعة، فيما ظلت قيمة استهلاك الشريحة الثانية (2001-4000 كيلو واط ساعة) كما هي أيضاً بقيمة 10 هللة لكل كيلو واط.
تُجدر الإشارة إلى أن بعض المشتركين المتأثرين بالتعريفة الجديدة يمكنهم اتخاذ عدة إجراءات وتطبيق عدد من المعايير لخفض قيمة الفاتورة والاستهلاك الأمثل للطاقة، وذلك من خلال تطبيق معايير الاستهلاك الأمثل للطاقة الكهربائية، سواء ما يتعلق بتشغيل الأجهزة الكهربائية أو الإضاءة اللازمة لها، مشيدة في الوقت نفسه بالتزام أصحاب المباني الجديدة بتقنية العزل الحراري بهدف الحد من هدر الطاقة الكهربائية.
وبين التقرير أن الهدف الرئيسي من التعريفة الجديدة، هو زيادة الوعي بأهمية الاستخدام الأمثل للطاقة الكهربائية في ظل الطلب المتزايد عليها في المملكة عاماً بعد آخر، تماشياً مع النهضة الاقتصادية الشاملة والتوسع العمراني في جميع المناطق.
غير معروف
تأثرنا كثير بالتعريفه الجديده ونحن ماعندنا إلا مايكفي حاجتنا ومن أين نسدد وإذا ماسددنا يفعلونه… ماذا نفعل؟!