الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
هاجمت قوات الاحتلال الفارسية قرية بيت حنوش غرب مدينة السوس يوم الخميس الماضي، وفتحت نيران أسلحتها على المواطنين بشكل عشوائي؛ مما أسفر عن إصابة شاب بجروح خطيرة.
وأكدت مصادر المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز، أن قوات من جهاز المخابرات تساندها قوات من الأمن ومليشيا الباسيج هاجمت بشكل وحشي قرية بيت حنوش الواقعة غرب قضاء السوس يوم 23 يونيو الجاري.
وقالت المصادر: إن الهجوم الوحشي الذي استخدمت خلاله قوات الاحتلال، الرصاص الحي ضد سكان قرية “بيت حنوش” أدى إلى إصابة المواطن إحسان شنان الدبي البالغ من العمر 19 بجراح خطيرة في عموده الفقري وفمه، نقل على إثرها إلى إحدى مستشفيات مدينة الأحواز العاصمة. تجدر الإشارة إلى أن الشاب إحسان الدبي اعتقل قبل فترة من قبل قوات الاحتلال، ولكنه تمكن من الإفلات من قبضتهم.
وأضافت أن سلطات الاحتلال تتهم الشاب الأحوازي إحسان شنان الدبي بالمشاركة في الهجوم على ملالي الحوزة الصفوية الذين كانوا مجتمعين في غابة الكرخة (زورة حتة) في يوم 18 نيسان الماضي؛ حيث تعرضوا للضرب من قبل مجهولين.
وصعدت قوات الاحتلال خلال الفترة الأخيرة من استخدامها للعنف المفرط؛ وذلك باستخدام الرصاص الحي ضد المواطنين مما يُنذر بموجة جديدة من الإرهاب الفارسي قد تطال العديد من النشطاء الأحوازيين.
وفي تاريخ 11 من شهر يونيو الجاري أطلق عناصر قوات الاحتلال الفارسي النار على المواطن نادر الشريفي في مدينة عبادان، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة حيث توفي على إثرها.
كما أجهزت قوات الأمن الفارسية في شهر مايو الماضي على المواطن الأحوازي علي محمد الهلالي بعد أن سلم نفسه نتيجة إصابته بجروح على أثر تعرضه لإطلاق نار من هذه القوات، ولم تسلم جثمان القتيل إلا بعد عشرين يومًا.