ضبط 5972 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
جينيس توثق أكبر عرضة سعودية احتفاء بذكرى يوم التأسيس
وزارة الداخلية تختتم مبادرة مكان التاريخ احتفاءً بيوم التأسيس
الأخضر يعبر اليمن بهدف في كأس الخليج لقدامى اللاعبين
ضبط 3 مقيمين حرقوا مخلفات عشوائية في مكة المكرمة
التشكيل المثالي للجولة الـ21 بدوري روشن
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًّا في الرياض
بالأرقام.. الهلال يعاني في غياب ميتروفيتش
وزارة الداخلية تقيم مسيرة الهجانة ضمن ذاكرة الأرض في يوم التأسيس
وين الحباري؟.. مشهد عفوي بين فيصل بن بندر وأصغر صقار خلال احتفالية يوم التأسيس
اهتمت صحيفة “ذا جلوب أند ميل” الكندية- في تقرير لها- بإعلان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح الذي يرأس كذلك شركة “أرامكو” عن أنه سيُبقي على سياسة النفط الخاصة بالمملكة.
وأشارت الصحيفة إلى أن سلفه الدكتور علي النعيمي وزير البترول السابق قاد سياسة تعطي الأولوية لمبيعات النفط عن أسعاره منذ 2014م.
وأضافت أن تلك السياسة دفعت بعض منتجي النفط الذي يحتاج لتكلفة مرتفعة- ومن بينهم منتجي النفط الصخري- للخروج من السوق.
وذكرت أنه في سبيل تحقيق ذلك، قامت المملكة برفع إنتاجها، وأظهرت تلك الإستراتيجية دلائل على نجاحها العام الجاري بارتفاع أسعار النفط بأكثر من 60% بعد انخفاضها في يناير إلى أدنى مستوى منذ 12 عامًا.
وتحدثت عن أن المملكة قد تنتج أكثر من 10.5 مليون برميل يوميًّا إذا ضخت المزيد لتلبية زيادة الاستهلاك المحلي للطاقة صيف العام الجاري.
ونقلت عن المحلل الاقتصادي “إدوارد بيل” أن السوق إذا نظر لتعيين “الفالح” على أنه متابعة لنفس السياسة السعودية النفطية، فقد يسمح ذلك باستمرار الصعود التدريجي لأسعار النفط.
أما الاقتصادي “روبين ميلز” فتوقع أن تستمر المملكة في سياستها النفطية التي تقوم على ضخ النفط بمستويات مرتفعة نسبيًّا بدون تجميد أو اتفاقيات.
وذكر المحلل الاقتصادي “فابيو سكاسيافيلاني” أنه لن يحدث أي تغيير كبير في إنتاج المملكة النفطي حتى يحدث توازن بين العرض والطلب، مضيفًا أن سياسة الطاقة السعودية تقوم على واقع أسواق النفط وليس بالاختيار.
منطقة المرفقات