توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك
شكرت أم روز– أرملة قتيل الدود- صحيفة “المواطن” على تبنّي قضية زوجها في حياته وبعد موته، في رسالة حزينة بعثتها بخط يدها للصحيفة، عاتبَت فيها المؤسسات الحكومية من ترك زوجها يموت والكل يشاهده.
وحمّلت أم روز وفاة زوجها في ذمة كل مَنْ علم بحالته ولم يساعده، مضيفة “سيكبر أطفاله، وهم يرددون هل صحيح أن الدود أكل أبانا حتى قتله، ولم يجد مَنْ ينقذه؟”.
وقالت أم روز في رسالتها المليئة بالحُرْقة والألم: “مات زوجي وأنا أضعه في ذمة كل من علم بحالته ثم لم يساعده، مات بعد أن شبع الدود من جسده والكل يتفرج”.
وأضافت: “الآن بعد أن يُتِّم طفلان؛ أحدهما لم يحمله بين يديه أبدًا، مَنْ المسؤول عن موته؟ هل هو موت الضمير؟ أم تقاعس المسؤول عن إنقاذ حياة مريض؟”.
وتساءَلت بكل حيرة “أين سيذهب أطفاله الذين لا يملكون بيتًا ولا مصروفًا ولا أدنى مقومات في الحياة ؟ ومَن لهم بعد موت أبيهم؟”.
واختتمت أم روز رسالتها قائلة: “شكرًا لصحيفة المواطن التي تبنّت قضية زوجي في حياته وبعد موته”، موقّعةً رسالتها بـ “الأرملة أم روز”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
نأمل تحويل الموضوع فوراً وهاتفياً الى وزارة العمل والشؤون الإجتماعية ، إلا ( جوع الأطفال ) ومن يعرف العنوان وضميره حي ويطلب الأجر والثواب نرجو أن يساعدها .