خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان
اختلافات عدة بين الآن وقرون ماضية، خاصة في الأنظمة الغذائية؛ فنحن مثلًا نعتمد على ثلاث وجبات رئيسية خلال اليوم، ونلجأ للوجبات الصغيرة والخفيفة، كما أننا نتسوق عن طريق الإنترنت الآن، ورغم ذلك ينتاب بعضنا التعب والكسل، وعلى العكس لو رأينا كيف عاشت الأجيال السابقة وتمتعت بالصحة الجيدة لفكرنا في العودة إلى زمانهم.
وبحسب تقرير نشره موقع “بولد سكاي” المعني بالشؤون الصحية، حاول العلماء التوصل لما كان يميز أنماط الحياة والأنظمة الغذائية التي كانوا يتبعونها للتوصل إلى الأسباب التي جعلتهم يتمتعون بصحة أفضل من أحفادهم الآن. وقد خلصوا إلى سبع حقائق تكمن فيها الإجابة، وهي:
الحقيقة الأولى
أثبتت بعض الأبحاث التي أُجريت على الحيوانات أن “الصوم الجزئي”، أو تناول الطعام في جزء واحد من اليوم يمكن أن يخفض من أخطار بعض الأمراض مثل السكري والسرطان وبعض المشاكل المرتبطة بالقلب. أما عن أجدادنا، فكانوا يفضلون تناول الوجبة الوحيدة والأساسية قبل غروب الشمس مباشرة.
الحقيقة الثانية
العديد من الدراسات قد أثبتت أن التركيز على تناول الأطعمة الغنية بالعناصر المفيدة أثناء اتباع نظام “الصوم الجزئي” يمكن أن ينشط المخ ويعزز من أدائه لوظائفه؛ مما يقوي حواس الإدراك ويحسن من الذاكرة.
الحقيقة الثالثة
اعتاد أجدادنا أن يتناولوا وجبة الطعام الأساسية قبل غروب الشمس، وكانوا يخلدون إلى النوم مبكرًا؛ لذا فلم يتركوا المجال للشعور بالجوع أثناء فترات الليل ومعاودة تناول أي أطعمة. كما أن ذلك ساعدهم أيضًا على التمتع بقسط وافر من النوم الهادئ العميق.
الحقيقة الرابعة
اعتمد الأجداد في معظم أطعمتهم على الأطعمة الخام غير المطهية، وخاصة الخضار والفاكهة.. وبطبيعة الحال لم يتذوقوا أي أطعمة مصنعة.
الحقيقة الخامسة
نظرًا لاتباعهم أنماط حياة صحية وأنظمة غذائية مفيدة، كانت علامات الشيخوخة والكبر تظهر متأخرة جدًّا على وجوه الأجداد الذين لم يعرفوا أي شيء عن مستحضرات التجميل أو كريمات الترطيب.
الحقيقة السادسة
وبما أن الأجداد لم يمارسوا أية أعمال مكتبية داخل شركات أو مصانع أو مؤسسات، لم يعانوا من أي ضغوط يومية في العمل. واليوم وبما أننا لا نستطيع التوقف عن ممارسة أعمالنا، يجب علينا محاولة البعد عن الضغوط الحياتية قدر الإمكان؛ لأنها تؤثر سلبًا علينا في كافة المجالات.
الحقيقة السابعة
اعتاد الأجداد على مداواة أمراضهم بالعلاجات الطبيعية دون اللجوء للأطباء والأدوية. أما اليوم فما أسهل تناول الأقراص الدوائية لعلاج أي مرض أو تعب نشعر به.