مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
منذ عودة البطولة في عام 2008 بعد غياب استمر 18 عامًا، شهدت نهائيات كأس خادم الحرمين الشريفين 6 حالات طرد، أولهم كان لاعب الاتحاد آنذاك، الغيني الحسن كيتا، في نفس العام الذي شهد عودة البطولة، فيما يُعتبر لاعب نادي النصر، أحمد الفريدي، الذي تعرض للطرد أمام الأهلي- أمس- أحدثهم.
وكان الكيني الحسن كيتا، أول لاعب يُطرد في مباراة نهائية عام 2008، وكانت أمام الشباب، وطُرد في الدقيقة 79؛ بعد تصرفه بشكل مشين؛ ما أدى إلى شطبه من الملاعب السعودية قبل العفو عنه فيما بعد، وانتهى اللقاء بفوز الليث بثلاثة أهداف مقابل هدف.
وفي العام التالي، شهدت المباراة حالتي طرد، حينما التقى الشباب والاتحاد في النهائي مُجددًا، وبعد تقدم الليث بهدفين نظيفين، تعرض مبروك زايد للطرد في الدقيقة 38، قبل أن يتم طرد صالح الصقري في الدقيقة 49، لينتهي اللقاء بفوز الشباب برباعية دون رد.
فيما طُرد الجزائري الحاج بوقاش، مهاجم النصر في الدقيقة 73، خلال مباراة النهائي أمام الأهلي عام 2012، وفاز الراقي بأربعة أهداف مقابل هدف، وفي مباراة النهائي الأولى التي احتضنها ملعب “الجوهرة المشعة” عام 2014، تعرض لاعب الأهلي، عقيل بلغيث، للطرد في الدقيقة 92 أمام الشباب، الذين توجوا باللقب، بعد فوزهم بثلاثية نظيفة.
وأخيرًا، تعدى أحمد الفريدي، لاعب العالمي، على مهند عسيري، لاعب النادي الأهلي في الدقيقة 122، من المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب “الجوهرة” أيضًا، وفاز الراقي باللقب بهدفي عمر السومة.