إستاد جنوب الرياض.. تحفة معمارية تجمع التراث بالحداثة آخر تطورات مفاوضات ليفربول ومحمد صلاح تسريحة شعر جديدة لـ ترامب 3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا
يعيش بدو الهيمالايا في أعالي سلسلة الجبال، في منطقة اسمها تشانغ تانغ، يقضون أيامهم في البحث عن الغذاء للماعز في الجبال الثلجية، في محاولة للبقاء.
واضطرت القبيلة تشانغ تانغ للعيش في تلك المنطقة العالية والنائية بعد الغزو الصيني عام 1959، على الحدود التبتية الهندية، وهم يعيشون كلاجئين في الجبال، إلا أن لهم حرية التجول والعمل.
وتتقاطع حياة البدو مع الأغنام والماعز، فهم يرعون بها ويغنون لها، وفي حالات الثلوج الكثيفة تبحث القبيلة عن الطعام تحت الثلوج لإطعام القطيع.
وتتمحور حياة قبيلة تشانغ تانغ البسيطة والخالية من التكنولوجيا، حول الأرض والعيش منها كبديل لطرق الغرب بالعيش دون الحاجة للأموال أو استخدام العملات.
ويتعامل البدو مع بعضهم من خلال التجارة وتبادل السلع، وأجود صناعاتهم هو غزل جلود الماعز
عصام هاني عبد الله الحمصي
أحسن من وجع الراس والحياة مع أهل النكد والكدر بسطهم الثلج ولحافهم السماء .