خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
على الرغم من تحطيمه للأرقام القياسية الفردية، وتسجيله لأكثر من 250 هدفًا في الدوري الإسباني فقط مع ريال مدريد، منذ قدومه إلى ملعب “سانتياغو برنابيو”، إلا أنّ البرتغالي كريستيانو رونالدو، لم يكن على نفس القدر من النجاح على المستوى الجماعي، إذ أنّه لم يستطع قيادة فريقه إلى منصات التتويج إلا فيما ندر.
بعد انتهاء الدوري الإسباني بتتويج برشلونة بطلًا له للموسم الثاني على التوالي؛ وإحرز لاعبه الأوروجوياني، لويس سواريز، بلقب الهداف برصيد 40 هدفًا، ظهر تأثير كريستيانو رونالدو، مع ريال مدريد، فعلى الصعيد المحلي هذا الموسم، سجّل قائد المنتخب البرتغالي 35 هدفًا في الليجا فقط، وأكثر من 50 هدفًا في جميع المسابقات للموسم السادس على التوالي.
وعلى مدار 7 مواسم قضاها كريستيانو رونالدو بين جدران النادي الملكي، سجّل البرتغالي أكثر من 350 هدفًا في جميع البطولات، وحصد جائزة هداف الدوري الإسباني 3 مرات أعوام 2011، 2014 و2015، هداف دوري أبطال أوروبا مرتين، أفضل لاعب في أوروبا، أفضل لاعب في العالم مرتين، جائزة أونزي الذهبية، جائزة ورلد سوكر أفضل لاعب في العالم، جائزة ألفريدو دي ستيفانو 3 مرات، هداف كأس إسبانيا، وغيرها من الألقاب الفردية.
ولم تشفع الغزارة التهديفية والجوائز الفردية التي حصدها كريستيانو رونالدو بريال مدريد إلى البطولات، إذ أنّه لم يُحقق سوى لقب الدوري الإسباني مرة واحدة، دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية مرة واحدة، وكأس ملك إسبانيا مرتين والسوبر الإسباني مرة واحدة.