عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة
يزداد الإقبال يوميا على قلعة تبوك الأثرية، لما لها من أهمية تاريخية، خاصة بعد أن قامت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتهيئتها لتكون مكانا سياحيا مناسبا وسط مدينة تبوك التاريخية.
وتجد بجوار القلعة عين السكر التي كانت تجود بالماء حتى عهد قريب، يقابلها المسجد الأثري الذي يُقال إن الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه بناه في الموقع الذى صلى فيه النبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، ومن ثم جُدد بناؤه في عهد الدولة العثمانية ثم شُيد بطرازه الحالى عام 1393 بأمر من الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله).
وتمتاز القلعة بتميز تشييدها الذي خلد دورها الذي قامت به على طرق التجارة والحج على مر العصور.
ويقوم زوارها بالتجول داخلها، ومشاهدة ردهاتها المختلفة، والمسجد بداخلها، وبئر الماء، ومواقع الحامية، ونقاط الحماية ويقدم لزوارها القائمون عليها من منسوبي الهيئة العامة للسياحة شرحا عن مكانتها ومحتوياتها.
ولا بد للزائرين العروج على محطة سكة الحجاز بتبوك التي كونت مع القلعة وما جاورها مساراً سياحياً داخل مدينة تبوك.