نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
أكد حارس مرمى بورتو البرتغالي، الإسباني إيكر كاسياس، الذي حمل كأس دوري الأبطال في 2014 لريال مدريد أمام نفس المنافس أتلتيكو مدريد، أن حظوظ الفريقين متساوية في نهائي اليوم السبت.
وسيكون ملعب سان سيرو بمدينة ميلانو الإيطالية مسرحاً لنهائي دوري الأبطال بين قطبي العاصمة مدريد الريال وأتلتيكو، في تكرار لسيناريو نهائي 2014 في لشبونة، الذي انتهى بفوز الفريق “الملكي” 4-1، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله.
وقال كاسياس في تصريحاته حول هذه المباراة: “لا يوجد فريق مرشح للقب. يمكنني تأكيد الأمر بواقع خبرتي. خضت النهائي الأول لي في دوري الأبطال منذ 16 عاماً أمام فالنسيا، وكان الجميع يرشحونه للفوز باللقب، ولكننا تمكنا في النهاية من التتويج باللقب بل والفوز بثلاثة أهداف نظيفة على ملعب سان دوني”.
وتابع: “هناك العديد من العوامل التي تتحكم في النهائي. الأجواء تنبض بالحياة وهناك الكثير من العصبية. لا يوجد فريق مرشح دون الآخر، الفريقان سيقدمان ما يتوجب عليهما فعله، ولكن إن كان علي اختيار أحدهما، سأميل بالطبع إلى الجانب الأبيض”.
وواصل: “وصل الفريقان الأفضل إلى النهائي وأتمنى أن يقدما مباراة جيدة لاسيما وأنهما يمثلان الكرة الإسبانية. ليس لدي أي شك في أنه سيكون تكراراً لنهائي 2014. هذا فضلاً عن كونهما فريقي العاصمة مدريد. أنا مدريدي”.
وتطرق “القديس” للحديث حول انتقاله لبورتو البرتغالي بداية الموسم المنقضي: “كنت أظن أن الأمر سيكون أكثر سهولة ولكني عانيت. استقبلوني بحفاوة كبيرة وكذلك عائلتي. أتيت من فريق بحجم ريال مدريد الذي يعتبر الأفضل في العالم، إلى ناد كبير في أوروبا والبرتغال، ودائماً ما يتنافس بقوة مع غريمه التقليدي بنفيكا. وهذا الموسم، وعلى الرغم من عدم تحقيقنا للأهداف المرجوة في البطولات الأوروبية وفي الدوري على حد سواء، لكننا وصلنا لنهائي الكأس”.
وأردف: “بعد ثلاث سنوات لم يتمكن خلالها بورتو من الفوز بأي شيء، كان من المهم بالنسبة لنا إنهاء هذا الأمر. الفوز بلقب جديد للنادي والبدء في مشروع جديد يبدو جيداً وسيستمر لفترات طويلة”.