موسى ديابي يواصل التأهيل وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة التأمين وظائف شاغرة بـ شركة ساتورب وظائف شاغرة في المركز الوطني لنظم الموارد الحكومية 3 منتخبات توجت بـ كأس الخليج بعد خسارة المباراة الأولى وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة وظائف شاغرة بـ فروع الخزف السعودي البدء في تأسيس أول مجلس أعمال سعودي كويتي مشترك غوارديولا: هالاند ليس سبب مشكلتنا ونحتاج لاستغلال موهبته
نجح جمرك البطحاء في إحباط خمس محاولات لتهريب كميات كبيرة من مادة التنباك، بلغت (1.490.775) مليون وأربعمائة وتسعين وسبعمائة وخمسة وسبعين كيسًا، بالإضافة إلى إحباط تهريب كمية كبيرة من “دخان السجائر”، بلغت (10.320.600) عشرة ملايين وثلاثمائة وعشرين ألف وستمائة سيجارة، كانت جميعها مخبّأة ضمن إرساليات وردت للجمرك.
وأوضح عبدالرحمن المحنا مدير عام جمرك البطحاء، أنه “تم إحباط هذه الكمية الكبيرة من التنباك والسجائر من خلال خمس محاولات لتهريبها، حيث قَدِمت أولًا للجمرك إرسالية عبارة عن بودرة صابون محمولة على إحدى الشاحنات، وفي أثناء إنهاء الإجراءات الجمركية، عُثر على (600) ألف كيس من التنباك مُخبأة داخل كراتين الصابون”.
وأضاف: “وبنفس نوعية الإرسالية السابقة، ونفس طريقة التهريب، عُثر في شاحنة أُخرى على (96.525) ستة وتسعين ألف وخمسمائة وخمسة وعشرين كيسًا من التنباك؛ حسب الموقع الرسمي للجمارك السعودية.
وتابع المحنا: “وفي المحاولة الثالثة عُثر على (8.250) ثمانية آلاف ومائتين وخمسين كيسًا من التنباك، كانت مُخبأة أسفل أرضية إحدى الشاحنات القادمة إلى المملكة”.
واستطرد المحنّا: أنه “تم أيضًا إحباط محاولة رابعة لتهريب كمية كبيرة من دخان السجائر ومادة التنباك، بلغت (786.000) سبعمائة وستة وثمانين ألف كيس من التنباك و(9.045.000) تسعة ملايين وخمسة وأربعين ألف سيجارة، كانت جميعها مُخبأة في إحدى الشاحنات”.
وعن محاولة التهريب الخامسة، أوضح المحنّا أنه تم إحباط تهريب (1.275.600) مليون ومائتين وخمسة وسبعين ألف وستمائة سيجارة، كانت مُخبأة ضمن إرسالية وردت للجمرك عبارة عن “أقمشة واسفنج” محمولة على إحدى الشاحنات، مبينًا أنه جري بعد إحباط تلك المحاولات اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وبيّن مدير عام جمرك البطحاء أنه كان القصد من تهريب تلك الكميات الكبيرة من مادة “التنباك” والسجائر؛ هو لغرض التهرّب من الرسوم الجمركية المفروضة على مثل هذه الأنواع من السلع.