تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
أشارت مصادر عراقية، إلى وجود القيادي بالحرس الثوري الإيراني قائد فيلق القدس قاسم سليماني، في غرفة عمليات ميليشيات “الحشد الشعبي” المشاركة في معارك الفلوجة، الهادفة إلى تحريرها من تنظيم “داعش”.
وقالت المصادر، إن هناك وجود لمسلحين إيرانيين في المعركة، الذي أعلن عنها رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي قبل يومين.
وفي الوقت ذاته، ثارت مخاوف لدى سكان الفلوجة من السُنة، من أعمال انتقامية قد تشنها ميليشيات الحشد الشعبي المدعومة من إيران، خلال معركة تحرير الفلوجة، على غرار ما حدث سابقاً في محافظة صلاح الدين.
وانتشرت مقاطع فيديو تحريضية ضد الفلوجة، أبطالها قادة كبار في ميليشيا الحشد الشعبي، من بينها ما قاله قائد سراي أبو الفضل العباس التابع للحشد، حسبما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية”.
وفي شريط مُسرب، وصف قائد سرايا أبو الفضل العباس في حديث إلى مسلحي الميليشيات، الفلوجة بأنها “ورم سرطاني في جسد العراق يجب استئصاله”.
ومن جهة أخرى، أوضح مراسل سكاي نيوز أن المرحلة الثانية من معركة الفلوجة بدأت الثلاثاء، مشيراً إلى تقدم القوات العراقية في القرى والنواحي المحيطة بالمدينة التابعة لمحافظة الأنبار غربي بغداد.
وتهدف القوات العراقية إلى استعادة كافة المناطق المحيطة بالفلوجة، وتحويلها إلى أماكن انطلاق باتجاه مركز المدينة.
والفلوجة التي تعد معقلاً قديما للمتشددين، تقع على بعد 50 كيلومتراً من بغداد، وكانت المدينة الأولى التي تقع في أيدي “داعش” في يناير 2014.
وطوقت القوات العراقية المدينة منذ العام الماضي، لكنها ركزت أغلب العمليات القتالية على المناطق التي تسيطر عليها “داعش” إلى الغرب والشمال.