الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
حذرت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية من مؤشرات “مقلقة للغاية” على أن تنظيم “داعش” ربما يصنع أسلحة كيميائية، واستخدمها بالفعل في العراق وسوريا.
وأعلن أحمد أزومجو، رئيس المنظمة، أن فرق تقصي الحقائق في المنظمة وجدت أدلة على استخدام غاز الخردل في هجمات في البلدين، وقال: “رغم أن الفرق لم تتمكن من نسبها إلى داعش.. إلا أن هناك شبهات قوية بأن التنظيم استخدم أسلحة كيميائية”.
ونوه على هامش مؤتمر في مقر المنظمة بلاهاي بأن “الشبهات تشير إلى أن التنظيم ربما قام بتصنيع هذه الأسلحة بنفسه وهو أمر مقلق للغاية”، مشيرًا إلى أن ذلك “يثبت أن لدى داعش التكنولوجيا والمعرفة اللازمة، كما أنه يملك مواد يمكن استخدامها في تصنيع أسلحة كيميائية”.
وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) صرح في فبراير الماضي بأن لدى تنظيم “داعش” القدرة على صنع كميات صغيرة من غاز الكلور وغاز الخردل.
وكانت “سانا” ذكرت أن التنظيم الإرهابي شن هجومًا قاتلًا بالغاز على القوات السورية في قاعدة على مشارف مدينة دير الزور شرق البلاد، وفي 9 مارس قتل 3 أطفال وأصيب نحو 1500 شخص بحروق وطفح جلدي ومشاكل تنفسية في هجوم شنه التنظيم على بلدة تازة العراقية جنوب كركوك.
ورغم أن الأسلحة الكيميائية التي استخدمها “داعش” حتى الآن هي من أقل أسلحته فعالية، إلا أن لها تأثيرًا نفسيًا كبيرًا على المدنيين، إذ فرّ 25 ألف شخص من منازلهم في بلدة تازة وحولها الشهر الماضي خشية وقوع هجوم مماثل.
ودعت روسيا الشهر الماضي الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات لمراقبة الجماعات المتطرفة في سوريا محذرة من “تهديد وشيك” بشن هجمات كيميائية من قِبَل “داعش” ربما في أوروبا.