ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
حذرت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية من مؤشرات “مقلقة للغاية” على أن تنظيم “داعش” ربما يصنع أسلحة كيميائية، واستخدمها بالفعل في العراق وسوريا.
وأعلن أحمد أزومجو، رئيس المنظمة، أن فرق تقصي الحقائق في المنظمة وجدت أدلة على استخدام غاز الخردل في هجمات في البلدين، وقال: “رغم أن الفرق لم تتمكن من نسبها إلى داعش.. إلا أن هناك شبهات قوية بأن التنظيم استخدم أسلحة كيميائية”.
ونوه على هامش مؤتمر في مقر المنظمة بلاهاي بأن “الشبهات تشير إلى أن التنظيم ربما قام بتصنيع هذه الأسلحة بنفسه وهو أمر مقلق للغاية”، مشيرًا إلى أن ذلك “يثبت أن لدى داعش التكنولوجيا والمعرفة اللازمة، كما أنه يملك مواد يمكن استخدامها في تصنيع أسلحة كيميائية”.
وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) صرح في فبراير الماضي بأن لدى تنظيم “داعش” القدرة على صنع كميات صغيرة من غاز الكلور وغاز الخردل.
وكانت “سانا” ذكرت أن التنظيم الإرهابي شن هجومًا قاتلًا بالغاز على القوات السورية في قاعدة على مشارف مدينة دير الزور شرق البلاد، وفي 9 مارس قتل 3 أطفال وأصيب نحو 1500 شخص بحروق وطفح جلدي ومشاكل تنفسية في هجوم شنه التنظيم على بلدة تازة العراقية جنوب كركوك.
ورغم أن الأسلحة الكيميائية التي استخدمها “داعش” حتى الآن هي من أقل أسلحته فعالية، إلا أن لها تأثيرًا نفسيًا كبيرًا على المدنيين، إذ فرّ 25 ألف شخص من منازلهم في بلدة تازة وحولها الشهر الماضي خشية وقوع هجوم مماثل.
ودعت روسيا الشهر الماضي الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات لمراقبة الجماعات المتطرفة في سوريا محذرة من “تهديد وشيك” بشن هجمات كيميائية من قِبَل “داعش” ربما في أوروبا.