السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
بلغت حصيلة القصف الجوي على المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في حلب، أمس السبت، أكثر من 30 غارة جوية، في الوقت الذي بدأ سريان الهدنة المؤقتة من جانب الجيش السوري، حول دمشق وفي الشمال الغربي.
وأدى القصف المتواصل، إلى مقتل العشرات من المدنيين ومسلحي المعارضة، والإطاحة أيضا بمحادثات السلام في جنيف، والتي انسحبت منها المعارضة الأسبوع الماضي، وأعلن الجيش السوري “سريان هدنة” في وقت متأخر من يوم الجمعة، والتي تقول دمشق إنها تهدف إلى إنقاذ وقف إطلاق النار.
وفيما بدا أن هناك تراجعًا في الأعمال القتالية بالعاصمة وحولها وفي مدينة اللاذقية الساحلية الواقعة شمال غرب البلاد، تواصل القصف على حلب، والتي استثنت من الخطة.
واتهم أمين سر الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري أنس العبد، من تركيا، الحكومة السرية بخرق الهدنة المعلنة في فبراير “يوميًا”، بحسب ما أفادت شبكة “يورو نيوز” الإخبارية، وكانت المعارضة مستعدة لاستعادة الهدنة الأكثر شمولاً لكنها احتفظت بحقها في الرد بالقوة على الهجمات.
وقتُل خمسة على الأقل في حلب في وقت مبكر أمس السبت، في غارات جوية يُعتقد أنها نفذت من جانب الطائرات الحربية السورية، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. ومن بين 250 قتيلاً منذ 22 أبريل الجاري، قتل 140 في قصف شنته القوات الحكومية، و96 جراء قصف الفصائل المعارضة. ومن بين القتلى أربعين طفلاً، حسب حصيلة المرصد.