إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
أمطار غزيرة وصواعق على المدينة المنورة
القبض على مواطن رعى 15 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في المدينة الطبية بجامعة القصيم
لا زالت ردود فعل المواطنين الغاضبة تتوالى على حادث معلمات عنيزة، والذي راحت ضحيته ثلاث معلمات وسائق وأصيب أربعة معلمات أخريات .
وأطلق المغردون هاشتاق على تويتر باسم: حادث معلمات طريق عنيزة الخرماء عبروا فيه عن رفضهم لعدم تحرك المسؤولين واستجابتهم لشكاوى المواطنين المستمرة من سوء حالة الطريق.
في البداية قال تركي الغامدي: أقدار الله تعالى ماضية في خلقه ،ويفترض الأخذ بالحلول التي تحد من التنقل لمسافات بعيدة والإقامة حيث المدرسة.
وأضاف صالح العيد: عتبي على الجهات ذات الاختصاص يجب محاسبة من صور الحادث في الدقائق الأولى، فقد فجع ذوي المعلمات إلى متى التطفل.
واتفق معه عبدالعزيز التركي بقوله: اللهم اغفر لهم وارحمهم لكن يجب أن تكون هناك وقفة حازمة تجاه من يصور مثل هذه الحوادث، وخصوصًا النساء وينشرها.
وقالت “@NOOR_HBQ”: المعلمة تتعب دراسة أربع سنين تحلم بالوظيفة لتكافأ بتعيينها بمنطقة بعيدة، وكثيرًا ما انقلب هذا الحلم لفاجعة!
وأضافت: بنت الشرقية بالوسطى وبنت الوسطى بالجنوب وبنت الجنوب بالشمال، لا أعلم سر تشتيت المعلمات بهذه الطريقة السخيفة؟!
وقالت فاطمة حسين: إذا كانت القيادة ممنوعة على المرأة السعودية، الأولى أن يتم توظيفهن في مناطقهن لتفادي هذه الكوارث.
وحملت “@HananColours” السائق المسؤولية عن الحادث بقولها: مو مسؤولين عن العالم الثالث نوظف مجرمينهم… ما وظفنا العاطلين عشان نوطّنهم… الحل هو بترحيلهم.
وقالت “سماوية”: ويلات وأخطار طرق القرى والهجر.. مأساة لا يشعر بها إلا من جربها !!
اما ماجد صالح الحواس فقد طالب مدير عام مرور القصيم ببيان تفصيلي عن حادث المعلمات ومعرفة ملابسات الحادث والتحقيق مع الجهات المسؤولة.
وقال علي العنزي: قضية حوادث المعلمات تحتاج إلى قرار جريء وعاجل لحلها رحم الله من توفي منهن ونسأله الشفاء للمصابين.