طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
فوجئ مواطن بمخطط المطار في العقيق من احتجاز البلدية له داخل منزله ومنعه من الخروج من باب منزله بحفريات تصريف السيول؛ حيث انسحب المنفذ من الموقع قبل قرابة أسبوعين تاركًا الحفريات مليئة بمياه الأمطار، ومركبتي المواطن داخل حوش منزله؛ حسب قوله.
وأوضح عبدالرحمن سعد حنش لـ”المواطن” أنه “دون سابق إنذار فوجئت بالحفريات أمام منزلي ومركبتي داخل الحوش، وبعد أيامٍ قليلة انسحب المقاول من الموقع وسحب آلياته، بحجة الأمطار الغزيرة، تاركًا الحفريات مليئة بمياه الأمطار، وهو الخطر الحقيقي لغرق أطفالنا، وذلك منذ قرابة أسبوعين”.
وأضاف: “اضطررت بعد أن توقفت مصالحي، وتغيب أبنائي عن مدارسهم، لجلب شاحنة على حسابي الخاص لإخراج إحدى مركبتي من داخل الحوش، بعد أن تكررت اتصالاتي للمهندس علي الزهراني رئيس بلدية العقيق ونائبه دون إجابة”.
وتابع: “ألا يُعتَدّ بتحذيرات الأرصاد وحماية البيئة لكي تبدأ البلدية في الحفريات في مثل هذه الأوقات الممطرة التي كانت عذرًا لتوقف العمل؟ ثم إنه كان من الذوق أن يكون الحفر من الجانب المقابل للشارع، فهو يُعدّ خلفية المنازل المجاورة، بدلًا من تشويه واجهات منازلنا، والشق من أمام المدخل الرئيس، ناهيك عن الروائح التي ستنبعث بعد ذلك؟!”.
وأشار المواطن إلى أنه “لا تزال إحدى مركباتي محتجزة تحت رحمة البلدية والشركة المنفذة، وكان الأولى بهم إفهامنا إخراج مركباتنا من الموقع قبل البدء بما أسموه (خدمة لنا) كأقل تقدير”.
“المواطن” عرضت الموضوع على صديق الشيخي الناطق الإعلامي لأمانة الباحة الذي قال: “توقف العمل نتيجة الأمطار الغزيرة، وسيستأنف ويُنهى قريبًا بإذن الله علمًا بأنه تم إفهام الجميع قبل البدء من العمل لإبعاد مركباتهم وإيقافها بجوار المسجد؛ بحسب المقاول.
وأضاف: “من الصعب الردم لأجل كل مواطن على حدة، والمشتكي تحديدًا يملك مركبتين الأخرى لا يحتاجها! ومع ذلك فالعمل سينتهي قريبًا بإذن الله”.