حرس الحدود يقدم المساعدة لمركبتين عالقتين في كثبان رملية بشرورة
البنك المركزي الأمريكي يبقي سعر الفائدة دون تغيير
هدف يفصل سالم الدوسري عن رقم مميز مع رينارد
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة صيد كائن فطري مهدد بالانقراض
سعد اللذيذ بعد استقالته: قدمت كل ما أملك لخدمة الدوري السعودي
وديتان تجهزان الهلال لديربي الرياض
مشاهد لهطول أمطار الخير على عسير
التجارة: ضبط مول تجاري بنجران لتنظيم مسابقة تجارية مخالفة
تنظيم الإعلام: استدعاء مُقدّم مسابقة لممارسته أفعالًا منافيةً للقيم واحترام الذات الإنسانية
الهيئة الملكية لمدينة مكة تستلهم التصاميم المستقبلية للمدينة المقدسة من التوسعة السعودية الثانية للمسجد الحرام
تتميز محافظة عيون الجواء بمنطقة القصيم بوجود عدد من الآثار القديمة التي تستحق الزيارة، وذلك لأهميتها التاريخية وجودة عمارتها، فمن هذه الآثار التي جعلت “المواطن” تحل رحالها لها “بلدة عيون الجواء التراثية”.
وعند وصول “المواطن” لبلدة عيون الجواء التراثية، التقت بالمهتم بتاريخ عيون الجواء الأستاذ عبدالله بن إبراهيم المفلح والأستاذ عبدالله اللميلم، حيث تجولت عدسة “المواطن” داخل البلدة وخارجها ووثقت عدداً من الصور والمعلومات.
الجامع القديم:
يتميز بأنه ذو مساحة كبيرة وله أسقف مرتفعة وأسوار بنيت بشكل هندسي جميل، وفناؤه الخارجي بُني على طرازه القديم، وعلى جوانبه منارة تقف بشكل شامخ وجميل، وقد رمم الجامع عام 1325هـ وأعيد ترميمه عام 1371هـ.
الكتاتيب:
عبارة عن غرفة صغيرة بالجامع القديم كان الصغار يتلقون تعلميهم الأولي فيها، كحفظ القرآن الكريم ومبادئ القراءة والكتابة، وكان في ذاك الزمان المعلم غالباً ما يكون متفرغاً للتدريس وينال مكافأة من أهالي الدارسين.
المرقب:
برج قديم وأثري يقع من الجهة الجنوب الشرقية لعيون الجواء، وكان يستخدم في مراقبة المدينة ومحيطها، وتم بناؤه دائري الشكل ويتكون من عدة أدوار وطبقات وقد انهدم منه الكثير ولم يتبقَ من ارتفاعه سوى 10 أمتار، وجدد بناؤه عدة مرات، منها عام 1100 أي قبل 337 عاماً، كما أعيد ترميمه مؤخراً ليكون معلماً بارزاً من معالم محافظة عيون الجواء.
المشاقيق:
عبارة عن شق في باطن الأرض يربط بين الآبار القديمة (القلبان) للاستفادة من زيادة المياه في بعضها لدعم النقص في البعض الآخر، وتمر غالبية هذه المشاقيق من تحت البيوت للاستفادة من المياه التي تخرج منها، وتعتبر هذه المشاقيق الوحيدة في نجد وربما في المملكة، حيث تميزت بحفرها الصغير والتي تعجب من أشكالها غالبية زوارها.