منها رقصة السيف.. الفنون الشعبية تُزيّن احتفال جازان بعيد الفطر
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بالشرقية
شرط مهم لنقل الموظف من كفالة فردية إلى منشأة
ماسك سيترك العمل في الحكومة بعد انتهاء مهمته
التوقيت الزمني لليوم الدراسي بعد إجازة عيد الفطر في مدارس مكة المكرمة
رمزي الدهامي يمثل السعودية في كأس العالم لقفز الحواجز 2025
الجدعان: حلول فورية لتقليل فجوة العرض والطلب في العقارات
أكثر من مليون مستفيد من البرامج والمناشط الدعوية خلال رمضان في المدينة المنورة
خطر كبير للإنترنت يهدد عقلية الأطفال
أكثر من 30 فعالية تنثر الفرح بين سكان تبوك وزائريها بمناسبة عيد الفطر
اهتمت صحيفة “ذا جلوب أند ميل” الكندية- في تقرير لها- بإعلان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية خالد الفالح الذي يرأس كذلك شركة “أرامكو” عن أنه سيُبقي على سياسة النفط الخاصة بالمملكة.
وأشارت الصحيفة إلى أن سلفه الدكتور علي النعيمي وزير البترول السابق قاد سياسة تعطي الأولوية لمبيعات النفط عن أسعاره منذ 2014م.
وأضافت أن تلك السياسة دفعت بعض منتجي النفط الذي يحتاج لتكلفة مرتفعة- ومن بينهم منتجي النفط الصخري- للخروج من السوق.
وذكرت أنه في سبيل تحقيق ذلك، قامت المملكة برفع إنتاجها، وأظهرت تلك الإستراتيجية دلائل على نجاحها العام الجاري بارتفاع أسعار النفط بأكثر من 60% بعد انخفاضها في يناير إلى أدنى مستوى منذ 12 عامًا.
وتحدثت عن أن المملكة قد تنتج أكثر من 10.5 مليون برميل يوميًّا إذا ضخت المزيد لتلبية زيادة الاستهلاك المحلي للطاقة صيف العام الجاري.
ونقلت عن المحلل الاقتصادي “إدوارد بيل” أن السوق إذا نظر لتعيين “الفالح” على أنه متابعة لنفس السياسة السعودية النفطية، فقد يسمح ذلك باستمرار الصعود التدريجي لأسعار النفط.
أما الاقتصادي “روبين ميلز” فتوقع أن تستمر المملكة في سياستها النفطية التي تقوم على ضخ النفط بمستويات مرتفعة نسبيًّا بدون تجميد أو اتفاقيات.
وذكر المحلل الاقتصادي “فابيو سكاسيافيلاني” أنه لن يحدث أي تغيير كبير في إنتاج المملكة النفطي حتى يحدث توازن بين العرض والطلب، مضيفًا أن سياسة الطاقة السعودية تقوم على واقع أسواق النفط وليس بالاختيار.
منطقة المرفقات