نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك” جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة
توقّع البروفيسور الأمريكي “بانوس موردوكوتاس”، في مقال نشره بمجلة “فوربس” الأمريكية، أن يحقق المهندس خالد الفالح حالة السلم التي تحتاج إليها المملكة في سوق النفط.
وأشار إلى أن تعيين “الفالح” وزيرًا للطاقة والصناعة والثروة المعدنية خلفًا للدكتور علي النعيمي وزير البترول السابق، دليلٌ على استعداد المملكة لتحقيق السلام في سوق النفط.
وأضاف أن “النعيمي” كان مهندس سياسة المملكة في إغراق الأسواق العالمية بالنفط، في محاولةٍ لوقف ثورة النفط الصخري الأمريكي، وتقويض عودة دخول إيران للأسواق العالمية بعد رفع العقوبات.
واعتبر أن مهمة “النعيمي” تحققت بوصول أسعار النفط قبل أشهر إلى منتصف العشرينيات، فلم يعد أمام شركات النفط الصخري الأمريكي خيارٌ سوى إغلاق العشرات من منصات الحفر التي لم تعد مربحة، مما ساهم في انتعاش أسعار النفط وكذلك واردات النفط الأمريكية.
وأضاف أن إيران اضطرت لإبرام اتفاقيات مع كثير من الدول الآسيوية والأوروبية بأسعار نفط منخفضة بشكل قياسي، في محاولةٍ منها لاستعادة حصتها القديمة في السوق.
وتحدث عن أن استراتيجية “النعيمي” ساعدت السعودية في الفوز بتلك الحرب، لكن في المقابل فتحت تلك الاستراتيجية فجوةً كبيرةً في ميزانية المملكة المالية والاجتماعية.
وأشار إلى أن “النعيمي” فاز في الحرب ضد إيران، وشركات النفط الصخري الأمريكية، لكنه فشل في تحقيق السلم في اجتماع الدوحة، وهو ما قد يهدد استمرارية الصعود الأخير في أسعار النفط، وهو الصعود الذي تحتاج إليه المملكة بشكلٍ كبيرٍ، خاصةً في ظل استعدادها للاكتتاب العام الأولي لأسهم أرامكو.
وعبّر عن أمله في أن “الفالح” سيحقق هذا السلم الذي تحتاج إليه المملكة في سوق النفط .