الاتحاد الأوروبي يضخ 1.3 مليارات يورو في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى الـ 11 مساءً
الاحتلال الإسرائيلي يدمّر 600 منزل خلال العدوان المستمر على جنين
خلال أسبوع.. ضبط 25362 مخالفًا بينهم 9 متورطين في جرائم مخلة بالشرف
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء اليوم
10 مشروبات صحية تقلل دهون البطن
لتحسين مستوى السكر في الدم.. تعرف على أفضل 5 أنواع شاي
أمانة جدة تهيئ المرافق العامة بمحيط 838 جامعًا ومصلى لصلاة عيد الفطر
تنبيه من حال مطرية على منطقة المدينة المنورة تستمر لساعات
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
نظرًا لالتزام “المواطن” المهنية التامة في أزمة الدكتور ماجد قاروب، عضو اللجنة القانونية في الاتحاد الدولي لكرة القدم، والكاتب يزيد العتيبي، والتي لوّح بسببها الأول بتصعيد الأمور ضد من أقحم اسمه في قضية قائد نادي الاتحاد محمد نور، قدم الصحفي الشكر إلى “المواطن” على موقفها في هذه الأزمة.
وقال يزيد العتيبي، عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “من هذا المنبر أشكر جميع القائمين على صحيفة المواطن والذين نقلوا الخبر بكل حياد ومصداقية ومن الطرفين.. شكرًا لكم”.
وكانت “المواطن” قد تابعت الأزمة منذ اندلاعها، حيث صرح عضو اللجنة القانونية بـ”فيفا”: “على كل من أقحم اسمي في قضية اللاعب محمد نور واستئناف FIFA أمام محكمة CAS إما الاعتذار والتصحيح أو القانون والقضاء”، بعد تداول خبر رفع ماجد قاروب، لاستئناف الاتحاد الدولي لكرة القدم ضد قائد الاتحاد.
وعلى الفور، حرص العتيبي على توضيح الأمور بشجاعة وشفافية تامة، وسرد تفاصيل الأزمة في عدة تغريدات عبر حسابه الخاص على “تويتر”، وقال في الختام: “ليس لدي مشاكل شخصية مع المحامي ماجد قاروب ولا مع عائلته، ولا أخشى مواجهته في القضاء، واحترامًا لمهنتي وجب عليّ تقديم الاعتذار لهم”.
وتواصل الكاتب الصحفي مع قاروب عبر “تويتر”، وقال له: “مرحبًا أخ ماجد قاروب، اعتذرت عن ما نقلته احترامًا لمهنتي الإعلامية لا لشيء آخر، كما أشكرك على توجيه ابن أخيك للتواصل معي”، ورد عليه عضو اللجنة القانونية بـ”فيفا”، قائلًا: “الأخ يزيد العتيبي، لقرب شهر الخير والبركات أقبل اعتذاركم الغير مباشر، تحياتي وتقديري لنادي الاتحاد وجماهيره وتاريخه”.
وانتهت الأزمة باعتذار يزيد العتيبي؛ احترامًا لمهنيته الإعلامية، وتقبل ماجد قاروب الاعتذار، ليسدل الستار نهائيًّا على تلك الأزمة.